عملاء قطاف : الموظفون سهلوا لنا استبدال النقاط بشراء الأضاحي والملابس
عملاء قطاف : الموظفون سهلوا لنا استبدال النقاط بشراء الأضاحي والملابس
انتهز عملاء ''قطاف'' حلول عيد الأضحى وبادروا باستبدال نقاط البرنامج بقسائم شراء، بعد أن وجد موظفو ''قطاف'' في مناطق البيع لشركاء النجاح، لتسهيل مهمة العملاء والتيسير عليهم.
وأبدى العملاء إعجابهم بالبرنامج لتقديمه حزمة من الخدمات سهلت لهم الكثير من شراء ما يحتاجون إليه في العيد وفي غيره من المناسبات المختلفة.يقول المواطن فوّاز العنزي ''موظف'' كانت لفتة متميزة كعادة برنامج قطاف في مشاركة العملاء جميع مناسباتهم وأعيادهم والوقوف إلى جانبهم، ما يرسخ من مكانة هذا البرنامج المتميز في نفوسنا، إذ لا تمر مناسبة إلا ونجد البرنامج يقدم لنا ما يدخل الفرحة إلى نفوسنا ونفوس أسرنا من خلال عروضه المتفردة التي لا تضاهيها أي عروض أخرى.
وأبان أنه خلال فترة عيد الأضحى كانت الفرصة مواتية لاستبدال نقاط البرنامج وشراء ما يحتاج إليه المنزل من أغراض مختلفة، وكان الأمر سهلا بالنسبة إليّ، حيث ذهبت إلى متاجر ''هايبر بنده'' وهي من شركاء النجاح في برنامج قطاف وكانت فرصة للشراء والتبضع وإدخال الفرحة والسرور إلى نفوس الأسرة.وأشار إلى أن من الأمور التي تستحق الإشادة والتنويه هو وجود أحد موظفي قطاف في المتجر للرد على الاستفسارات وتوضيح ما يحتاج العميل إلى استيضاحه، كذلك تيسير عملية تحويل النقاط إلى قسائم، والحقيقة أن معاملة الموظف لنا كانت راقية وغاية في الاحترام، ما يدل على حسن الاختيار والانتقاء ووجود تعليمات عليا بأهمية تكريس الوقت والجهد لخدمة العملاء باعتبارهم هدف البرنامج وغايته.من جهته، ذكر المقيم بهاء عبد المقصود محمد ''محاسب'' أن اهتمام البرنامج الدائم بالعملاء وفي كل الأحوال يعمّق في نفوس العملاء معاني الانتماء له، ويجعلهم متمسكين به باعتباره من برامج الولاء القيّمة في المنطقة.ولفت إلى أن فرصة عيد الأضحى كانت مباركة عليه، حيث بادر إلى استبدال النقاط بقسائم شرائية استخدمها في الحصول على الحلوى المختلفة من محال أنوش للحلويات، وكانت فرصة مناسبة لإهداء أصدقائه، جانبا من هذه الحلوى التي تزامنت مع مناسبة العيد.
وتابع: ''إن مثل هذه اللفتة من البرنامج لها معان كثيرة في نفوس العملاء، من ذلك أنها تؤكد أن العملاء دائما محل اهتمام البرنامج، حيث يسعى إلى توفير بدائل مختلفة لهم في مناسباتهم وجميع أعيادهم، من شركاء النجاح في البرنامج الذين يحرصون بدورهم على حسن معاملة عملاء برنامج قطاف''.
أما المقيم ضرار القطلبي ''إعلامي'' فقال: إنه اعتاد منذ اشتراكه في البرنامج على مثل هذه العروض الجميلة في المناسبات المختلفة، موضحا أنه توجه إلى أحد فروع محال لبون للمنتجات الغذائية، وكانت الفرصة سانحة لشراء لحوم بمناسبة حلول عيد الأضحى.
وبيّن أنه شعر بالسعادة لانضمام محال لبون إلى شركاء النجاح للبرنامج، وهذا يعني أن البرنامج يغطي مساحة واسعة من الخدمات التي تهم العملاء وتلبي احتياجاتهم ومتطلباتهم المختلفة، وهذا يجعلنا كعملاء نوجه المزيد من الشكر إلى البرنامج والمسؤولين فيه.
وأضاف أن عملاء البرنامج يتوقعون المزيد من الشركاء المتميزين وفي بعض القطاعات التي لم تتم تغطيتها بحيث يشعر العملاء بأنه لا يوجد مجال خدمي أو إنتاجي إلا ويستطيعون من خلال البرنامج الاستفادة منه.
في السياق ذاته، قالت أم مقبل ''ربة منزل'' إنها استغلت هذه الفرصة من البرنامج بوجود عروض خلال عيد الأضحى، وتوجهت إلى مركز سنتر بوينت واشترت لأبنائها ملابس العيد، مبينة أن فرحتهم كانت كبيرة، ويكفي أن البرنامج أدخل البهجة في نفوس أولادي فـ ''شكرا ''قطاف'' شكرا ''STC.
وتابعت: (ن لبرنامج قطاف مكانة خاصة في نفوس عملائه لأنه دائما ما يفكر فيهم ويحاول إرضاءهم وإسعادهم، وهذا في حد ذاته أمر يشكر عليه، لأنه قلما تجد من يفعل ذلك، حتى وإن حاول تقليده فإنه لا يرقى إلى ''قطاف'').