تفاعل أون لاين

تفاعل أون لاين
تفاعل أون لاين
تفاعل أون لاين
تفاعل أون لاين

## سوق العقار السعودية أكثر أماناً

المهندس المهند بن محمد السعيد تفاعل مع مقال (أزمة دبـي والعقار) للدكتور محمد بن سلطان السهلي المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الإثنين 14 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فكتب: من المتعارف عليه يا دكتور أن أي منحنى بياني عندما ينخفض يصل إلى نقطة تسمى الاستقرار حيث من المسلمات أن يبدأ بالارتفاع مرة أخرى وما حصل في دبي هو تصحيح للوضع السعري المبالغ فيه هناك وبالتالي انعكاسه سيكون إيجابيا على سوقنا العقارية وذلك لهروب الرساميل إلى مناطق أكثر أمناً وبالتأكيد لن تجد أكثر وآمن من السوق العقارية السعودية ملاذاً لها والسلام ختام.

## قيد الديون يكبّل المجتمع

#2#

القارئ سلمان الأحمد تفاعل مع مقال (الديون: إسلامية أو تقليدية.. لعب بالنار!) للدكتور سليمان بن عبد الله السكران المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 13 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فقد أيد الكاتب في أن المديونيات الكبيرة هي أساس الأزمات المالية المتعاقبة، ثم أضاف أن المديونيات الكبيرة تتراكم الآن على أفراد المجتمع مكونة أزمة سمَّاها ''أزمة البطاقات الائتمانية''، حيث تتسابق البنوك على إصدارها في حين تفرض رسوما عالية جداً وإن لم ننتبه للإسراف في إصدارها واستعمالها فستكون أزمة أيضا.

## لا مكان لمن يعوق التطوير

#3#

القارئ ناصر الكنهل الذي ذكر بأنه محاسب قانوني واستشاري تفاعل مع مقال (الحاجة إلى مشروع وطني للتوعية بالتعاملات الإلكترونية الحكومية) للدكتور سليمان التركي المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 13 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فقال مستندًا إلى تجربته في المجال نفسه: اتضح لي أن كثيرا من الجهات لا تستطع أن تطور من إجراءات عملها ولا تساعد على ذلك.

حيث إن الموظفين يتهربون من المسؤوليات التي قد تزداد مع التطور المرجو في أعمالهم. لذا فأرى أن التطوير يكون من جهة خارجية ومستقلة وذات نفوذ، بحيث يمكنها من إعادة هيكلة أي جهة بما يتناسب مع العمل ومع من يستطيع العمل عليه.

ثم أضاف: أتمنى أن يكون هناك جهة تستقبل الأفكار المطروحة للتطوير وللحكومة الإلكترونية لأي جهة حكومية أو شبه حكومية.

## أفراد يحترقون لإضاءة الوطن

#4#

القارئ أبو نايف تفاعل مع مقال (إبراهيم: مئتا أمٍّ يدعين له!) للكاتب نجيب الزامل المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 07 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فكتب: أرى في حياتي اليومية نماذج لشباب سعودي وغير سعودي من رجال الأعمال يحملون الكثير من المعاني الجميلة أحدها المسؤولية الاجتماعية إذ يعتبرون مجتمعهم مصدرًا للسمو.

شباب محب لوطنه لدرجة الثمالة ولكن يتكلمون دائما وفيهم حرقة، مصادر هذه الحرقة عديدة منها البيروقراطية الطاغية، وأخرى سماها بحرقة بطء وتيرة التطور العلمي والتقني والثقافي.

* هذه المادة منتقاة من الإقتصادية الإلكترونية تم نشرها اليوم في النسخة الورقية

الأكثر قراءة