تفاعل أون لاين
## أريد موادً خارج تخصصي!!
القارئة مريم تفاعلت مع مقال (متى العودة لنظام الساعات في جامعاتنا؟) للدكتور رشود الخريف المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 6 كانون الأول (ديسمبر) 2009، حيث أوضحت أن المشكلات التي يعانيها نظام الساعات تكمن في التعارض مع المواد الحرة المحددة من قبل القسم، بحيث إن الطالب إذا رغب في دراسة مادة معينة لا يجدها مدرجة ضمن المواد الحرة،كما أن الطالب قد يُفرض عليه أساتذة معينين من غير توفير خيارات أخرى.
ثم قالت متسائلة: لماذا لا يتم التعاون بين الكليات الخاصة بالطلاب؟ فمثلاً أنا تخصصي أحياء ولدي الرغبة في دراسة بعض مواد كلية البحار والأرصاد الجوية، خصوصاً بعد فيضان جدة.
## بحيرة المسك لا تستحق هذه الضجة!
#2#
القارئة عبير التي ذكرت أنها من سكان جدة تفاعلت مع مقال (سيل جدة العرم .. مثال لغياب التفكير النظمي) للكاتب محمد المهنا أبا الخيل المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأربعاء 2 كانون الأول (ديسمبر) 2009، قالت مؤيدة الكاتب في قوله أن هذه الفاجعة كان سببها التواكل والتواني لدى الجهات المعنية، ثم قالت مستشهدة: بحيرة المسك خير دليل، فالإخلاء في بعض الأحياء قائم وآخرون يقولون إنه لا خطر منها وهي لا تستحق هذه الضجة!
## شعرة بين الضبابية والشفافية
#3#
الكاتب في ''الاقتصادية'' الدكتور ناصر المعلم تفاعل مع مقال (هل ستستثمر مؤسسة النقد في الشفافية مع أزمة دبي) للدكتور حمزة بن محمد السالم المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأربعاء 2 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فكتب:
#4#
بين الضبابية والشفافية شعرة، وأحيانا نحتاج إلى الضبابية أو الغموض إذا كان يخدم مصلحة العمل, لأن كلمة الشفافية أحيانا تفشي أسرارا وتضعف المؤسسة وأحيانا تستخدم لمآرب خاصة قد تكون في غير محلها أو لحاجة في نفس يعقوب، وكفاءة عمل المؤسسات وحرفيتها يكفي, هذا لا يعني أن الشفافية الصادقة ليست طموحا لمجتمعاتنا الفتية.
## متطوعو جدة
#5#
محمد القحطاني تفاعل مع مقال (متطوعو جدة .. غير!) للكاتب إبراهيم بن سليمان الحيدري المنشور في ''الاقتصادية الإلكترونية'' عدد الأحد 6 كانون الأول (ديسمبر) 2009، فطالب بعدم إدراج متطوعي جدة ضمن أي جهاز منظم، متعللاً بأن المطالبات ستتعالى بإيقافهم وسيتهمون بأنهم يتدخلون فيما لا يعنيهم، وأن هناك أجهزة معنية هي أولى بهذا العمل وسيقوم البعض بتشويه سمعتهم وتتبع سقطاتهم ومن ثم إسقاطهم.
- هذه المادة منتقاة من الإقتصادية الإلكترونية تم نشرها اليوم في النسخة الورقية