تفاعل أون لاين
##تعددت المكاتب فتعددت الأنظمة
أبو محمد تفاعل مع مقال (التطوير العقاري الشامل .. متى يصبح نظاما إلزاميا؟) للدكتور عبد العزيز الغدير المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأربعاء (29 تموز (يوليو) 2009)، فكتب: بالنسبة إلى أنظمة البناء فلا يوجد نظام موحد تعمل من خلاله الأمانات والبلديات في المملكة، وكل ما هو متوافر نظام مضى عليه 36 عاما وهو لا يصلح حتى للعصر الحجري، وما يعمل به اليوم فهو اجتهاد من قبل الأمانة أو البلدية المعنية، وكل أمانة لها اشتراطاتها ومتطلباتها، فبلدية تسمح بدورين وأخرى بخمسة أدوار وثالثة بسبعة أدوار، وبلديات تسمح بالبناء على الصامت وبلديات أخرى تفرض ارتدادا يأكل مساحة القطعة، وبلدية تراجع المخططات معماريا فقط وأخرى تراجع الارتدادات والارتفاعات فقط، وثالثة لا تراجع المخططات إطلاقا.
#2#
##في القنوات ما هو أكثر
الدكتور علي الغامدي تفاعل مع مقال (التوقف عن دعم الرذيلة) للكاتب إبراهيم محمد باداود المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأربعاء (29 تموز (يوليو) 2009)، فكتب: «وعلى الرغم من أن ما قدمه الشاب من فضائح أخلاقية غير مقبولة، وعلى الرغم من بشاعة ذلك المقطع الذي عرض في البرنامج، فإن هناك قنوات أخرى تعرض يومياً وعلى مدار الساعة أفلاماً وأغاني ومسلسلات تحتوي على لقطات وعبارات ومقاطع لا تقل بشاعة عما رأيناه من ذلك الشاب، إن لم تكن أسوأ، ومع ذلك لم نر ذلك التفاعل من الشارع لمواجهتها أو الوقوف ضدها أو رفع قضايا عليها.»
#3#
##بل تمطر سماؤنا وظائف
سيف تفاعل مع مقال (بل تُمطر سماء المملكة فُرص عمل!!) للدكتور عبد العزيز بن حمد القاعد المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الأربعاء (29 حزيران (يونيو) 2009)، فكتب: عزيزي الكاتب هل أنت عاتب على السعوديين لأنهم لا يعملون بتنظيف الشوارع والحمامات، وأن يبدأوا صباحهم في حمل نفايات المنازل، خصوصا أن أغلبهم يحمل الشهادة الجامعية، يا أخي الكريم ما هذه المقارنة !!يعني إذا كان نسبة العمالة الأجنبية في السعودية كثيرة جدا هل يعني هذا توافر عمل للسعوديين !!أنا حتى الآن لم أجد في أي مكان كاتبا يكتب من أجل شعبه ويقف بجانب المواطن بدلا من أن يقف ضده.
#4#
##رقابة المجتمع بين الحاضر والماضي
النمرود بن منصر تفاعل مع مقال (التحولات الاجتماعية: ضغوط الوافد ومقاومة الأصول) للدكتور عبد الرحمن الطريري المنشور في «الاقتصادية الإلكترونية» عدد الثلاثاء (28 تموز (يوليو) 2009)، فكتب: ألا تعتقد أن الحياة المدنية لها دور فيما نشاهده من تغيرات وليس فقط التأثر بالخارج، حياة المدينة تختلف عن الحياة السابقة أو حياة القرية أو المدينة السابقة التي تعادل حيا من أحياء المدينة في الوقت الحاضر.
ضعف رقابة المجتمع على تصرفات أفراده نتيجة للخليط الموجود من البشر في المدن من دول ومناطق متعددة, لا يسمح للمجتمع بمراقبة أفراده، ولا يريد أحد أن يتدخل في أمر أحد، فرقابته لا تتعدى باب بيته, والباقي على مؤسسات الدولة الأمنية والاجتماعية.