تفاعل أون لاين
السوق والرسائل الإعلامية
أحمدوه تفاعل مع مقال (في سوق توصيات الأسهم: هل أوصت ليقال صدقت؟) للدكتور محمد آل عباس المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الجمعة (5 يونيو 2009)، فكتب: إن السوق تصنعه وتوجهه الرسالة الإعلامية بنسبة لا تقل عن 70 في المائة و تبقى العوامل الأساسية والفنية تحتفظ بقدر 30 في المائة فقط. لننظر إلى سهم شركة واحدة في السوق ونقرأ التذبذبات خلال شهر ونضع ماله علاقة من التصريحات والأخبار والمقالات اليومية إلى جانب سعر السهم اليومي لنكتشف أن شركاتنا الكبرى المحترمة يمكن أن تخسر قيمتها في السوق بمقال مطول عن الشركة تصيغه يد محترف يضخم المخاطر ويحيل الأرقام الإيجابية إلى شيء مشكوك فيه وهذا ينطبق تماما عندما يتبنى مشروع لرفع السهم إلى قمم تفوق واقع الشركة.
الاعتزاز باللغة
#2#
معاذ تفاعل مع مقال (القنابل مجلة در شبيجل الألمانية) للكاتب خالص جلبي المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد السبت (6 يونيو 2009)، فكتب: إن الاعتزاز باللغة الألمانية لدى الشعب الألماني - سواء كان هذا الاعتزاز خاوياً أم لا - قد يضمحل في السنوات القادمة. وإن شئت فانظر إلى شباب الشعب الألماني تجدهم غارقين في ثقافة الكولا والهامبورجر والأغاني الأمريكية. وعلاوة على هذا أصبح كثير من الألمان يتزوج من دول أوروبية أخرى بل وآسيوية في بعض الأحيان. إضافة إلى تضاؤل عدد الشيوخ الألمان الذين عاصروا حقبة الرايخ الثالث والتي زرعت في بعضهم التعصب إلى الجنس الآري.
متى يفيق العالم من الأزمة
#3#
أبو محمد تفاعل مع مقال (متى يخرج الاقتصاد الدولي من نفق الأزمة؟) للدكتور أمين ساعاتي المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الأحد (7 يونيو 2009)، فكتب: ربما يكون عنوان المقال "متى يفيق العالم من الأزمة" أنسب لأنني أعتقد أن الخروج أكبر من الممكن، فالخروج يعني انتهاء الأزمة، والإفاقة تعني بدء معرفة المشكلة وما حدث، وهذا غير ممكن حدوثه عام 2010 م، لأننا ما زلنا لم نصل بعد إلى معرفة حدود الأزمة ونتائجها.
الأراضي البيضاء
أبو ناصر تفاعل مع مقال (تملك المساكن بنظام الرهن العقاري أم بالحد الأدنى للأجور؟) للكاتب محمد بن إبراهيم السجا المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد السبت (6 يونيو 2009)، فكتب: ما ذكرته جزء من المشكلة ولا شك، وكشاهد على ذلك أقول ليس فقط الموظفين البسيطين الذين لا يملكون مساكن بل إن فئة لا يستهان بها من موظفي الحكومة من ذوي المراتب العليا والمتوسطة لا يملكون مساكن ولا يمكنهم الحصول على قروض تمكنهم من ذلك. ولكن المشكلة الحقيقية في نظري تكمن في أنه لا توجد الآن آليات فعالة تلزمهم بالبيع بسعر معقول (فلا الزكاة تحصل ولا يوجد ضرائب على الأراضي البيضاء).