تفاعل أون لاين

متطلبات المواطنين
أبو محمد تفاعل مع مقال (هل تعمل الأزمة المالية العالمية على حل أزمتنا الإدارية؟ (1 من 2)) للمهندس عبد الرزاق محمد أبو بكر المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الأحد 31 أيار (مايو) 2009، فكتب: من الواضح أنك ممن يتألم كثيرا لما آلت إليه الأمور في العالم العربي والإسلامي، ومثل هذا الشعور لا يأتي إلا من شخص صادق الشعور والمشاعر، البعض يتخذ سلطة لتعطيل متطلبات المواطنين وخدماتهم التي يجب أن تقدم لهم دون منة من أحد، لكن سبب هذا التقاعس ضعف الرقابة الحقيقية، والمصلحة العامة لا مكان لها بين هؤلاء، وقد قيل من أمن العقوبة أساء الأدب، هذه الأمة أصيبت بداء الواسطة وختم أبو محمد كلامه بالقول: أرجو ألا أكون قاسيا ولكن ما لجرح بميت إيلام. لك كل الود والتقدير.

المطالبة بخفض الأسعار
الدكتور عبد الله تفاعل مع مقال (غفلة المستهلك.. أم شطارة التاجر؟) للكاتب فواز فائز الأحمدي المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الخميس 28 أيار (مايو) 2009، فكتب: حين ارتفعت الأسعار العالمية رفعت الأسعار هنا مباشرة بحجة الارتباط بينهما. وحين انخفضت قام بعض التجار بالفصل السيامي بينهما!
وحين كان بعض الكتاب يطالب بخفض الأسعار أثناء التضخم اعترض كتاب آخرون بحجة أن الارتفاع سببه عالمي, والآن أين هؤلاء الكتاب ليطالبوا بخفض الأسعار؟

التسلح النووي
بدر عبود تفاعل مع مقال (القنابل الذرية.. تتهدد عالمنا العربي من الجهات الأربع!) للدكتور أمين ساعاتي المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الأحد (31 أيار (مايو) 2009، فكتب: ورغم أن بعض الدول الخليجية بدأت أولى الخطوات إلاّ أن الموقف الآن لا يتحمل سياسة الخطوة خطوة، بل يجب على الدول العربية الدخول في سباق معلن للتسلح النووي!!! ما أظن أن الدول الكبرى راح تسمح بسباق تسلح معلن لدول الخليج. وما أدراك يمكن أن هناك بعض الدول أخذت الموضوع على محمل الجد لكن بصمت.

الأسرة والمسؤولية الاجتماعية
أبو تركي تفاعل مع مقال (المسؤولية الاجتماعية من التطوع إلى الإلزام) للدكتور عبد العزيز بن عبد الله الخضيري المنشور في "الاقتصادية الإلكترونية" عدد الجمعة 1 حزيران (يونيو) 2009، فكتب: المسؤولية الاجتماعية التزام نابع من قناعات الفرد والقيم التي تربى عليها وحث عليها ديننا الحنيف. ومع زيادة شريحة ممن يحتاج إلى رعاية اجتماعية معينة في المجتمعات المحلية والعالمية، ووضوح التوجيهات الربانية والنبوية في قيام الفرد والمجتمع بدورهم في تحقيق هذه الرعاية حسب استطاعتهم، فلو أن كل أسرة تبدأ بوضع خطة عمل لتحقيق المسؤولية الاجتماعية للمحتاجين من الأسرة، وقام بهذا الإجراء سكان الحي في نطاق الجار السابع ثم المسجد ثم المدرسة، لقلت نسبة المحتاجين للرعاية من المؤسسات إلى حد كبير.