مجتمع "الاقتصادية الإلكترونية"

مجتمع "الاقتصادية الإلكترونية"
مجتمع "الاقتصادية الإلكترونية"
مجتمع "الاقتصادية الإلكترونية"
مجتمع "الاقتصادية الإلكترونية"

مقبل الذكير يثني ويعقب على مقالة "الخويطر"
#2#
في مقال للكاتب عثمان الخويطر تحت عنوان "خوفنا ليس من الاستغناء عن النفط بل من نضوبه" (الاقتصادية، 10/05/2009)، أثنى الكاتب الدكتور مقبل الذكير على المقالة وقال: أتابع باهتمام وبشوق ما تكتبونه أستاذ عثمان، ولا أنسى مقالكم ذي النظرة الثاقبة الذي كتبته قبل عدة أسابيع عن الوضع في منطقتنا. مقالكم اليوم مهم بحكم قربكم من الصناعة النفطية، وأشكرك على توضيح حقيقة منافسة بدائل الطاقة لكن يجب عدم الاستهانة بها، فالجهود حولها جادة والنتائج فاعلة وهذا لا يقلل من صحة قولكم إن الحاجة إلى النفط لا تزال باقية، وأتفق معكم جدا في حقيقة الخطر الذي يواجهنا.

د. صالح السلطان يوضح لـ "أبوعثمان"
#3#
في مقال للكاتب الدكتور صالح السلطان تحت عنوان "توزيع الموارد ودور الترجمة في صناعة مشكلة" ("الاقتصادية"، 03/05/2009)، علق القارئ "أبوعثمان" على المقال بقوله: يظهر أن مقالات الكاتب تدندن حول موضوع محدد وهذا الموضوع يتضح أكثر فأكثر كلما قرأت مقالا له، وكما يقول العامة (الله يستر من اللي جاي)، ويهمني الآن التعليق على مسألة ذكرها وهي الفقه و القانون، فيعطي مبادئ مجملة مفروض مراعاتها في شؤون الحياة كلها، كالعدل، وأقول هذا تسطيح واضح لمفهوم الفقه لمن عرفه جيدا. ورد الدكتور صالح قائلا: الجملة التي نقلتها عني إنما هي في موضوع التوزيع وبالمعنى الذي شرحته، وكان عليك أن تشير إلى ذلك. ولكن ربما لم أحسن الشرح. أنت تقول "لمن عرف الفقه جيدا؟" ما رأيك بأني متخرج بتفوق بحمد الله من معهد الرياض العلمي وكلية الشريعة؟ (الشريعة وليس ما سمي الاقتصاد الإسلامي من باب التوضيح)، ودرست السنة التمهيدية لماجستير الفقه، أي نحو 11 عاما في دراسة الشريعة، ومثلها تقريبا في دراسة علم الاقتصاد بين الداخل وأمريكا وبريطانيا.

عبد الكريم الفالح يرد على "الماء"
#4#
في مقال للكاتب عبد الكريم الفالح تحت عنوان "آلية لوقف النزيف العربي" ("الاقتصادية"، 03/05/2009)، علق قارئ رمز لاسمه بـ "الماء" وذكر: ليس موضوع هذا المقال بحثاً في هذه المواقف ولكن بحث في حالة حرية التفكير والتعبير داخل هذا الصراع، وعن مستوى الحوار والنقاش بين هذه المواقف. فهل كانت حرية التفكير والتعبير راسخة وقائمة أم أنها اجتاحتها رياح الخلافات.ولنتذكر هنا أننا أمام خلافات فكرية وليست خلافات مادية على أرض الواقع.
من جانبه، رد الفالح عليه فذكر: على الرغم مما كتبت أنا فلا يزال في الفم ماء، وكم أعجبتني إشارتك إلى أن الأزمات السياسية العربية هي في المقام الأول أزمات فكرية، وأنا أوافقك الرأي في ذلك وأكرر بأن لا مجال لكبح هذه الأزمات والخلافات إلا بتحكيم وإفعال العقل والفكر دون النظر إلى مكاسب شخصية، كما أؤيد وجهة نظرك الجميلة التي تقول "ففي كل أزمة يتم تبادل التهم لا من منظور اختلاف وجهات النظر بل من منظور النفي والقناعة بوجوب إخراس الطرف المقابل"، ومع الأسف إن مفهوم إخراس الطرف الآخر هو صناعة عربية شاملة إلا من رحم ربي.

الأكثر قراءة