مجرد سين
مجرد سين
سؤالنا اليوم هو مؤازرة لجارتنا "اللي ساكنة فوقنا دايما" زاوية STOP التي تحثنا هذا الأسبوع على التواصل مع المطبوعات، وإيصال نتاجنا بأنفسنا، وعدم انتظار زيارة المحرر لنا في المنزل لأخذ نصوصنا ونشرها.
السؤال: هل سبق لك مراسلة أي مطبوعة لنشر نتاجك؟ إذا كنت قد فعلت.. فلماذا؟ وإن لم ترسل أبدا.. فلماذا أيضا؟ ننتظر إجاباتكم أو "اعترافاتكم"؟
سؤال العدد الماضي
عزيزي القارئ هل تعتقد أن صفحات بالمحكي، مختصة بالشعر فقط؟ ماذا تعرف عن أدب اللهجات الدارجة، أو المحكية، غير الشعر كجزء من هذه التركيبة؟ لماذا كل هذا الاهتمام بالشعر؟ هل تعتقد أن الشعر قادر على تدوين المرحلة الحالية، أم أن المرحلة الحالية لا تستحق التدوين؟
عبد الوهاب الكثيري: الشعر بلا شك هو سفير كل الفنون في وطننا العربي، أما صفحات بالمحكي، فهي متنوعة بالتأكيد ولا تتعلق بالشعر فقط، وإن كان يغلب الشعر عليها، بالتوفيق.
نواف الصغير: اهتمام العرب بالشعر ليس حديثا، فقد كان قديما هو الإعلام، الذي يرفع من شأن شيء ويحط من آخر، فهذا الاهتمام الذي نراه اليوم، ما هو إلا امتداد لما سبق، و على قولتهم "اللي ما له أول ما له تالي".
ابتهال الجربوع: بصراحة كرهنا الشعر بسبب الشعراء الذين يتحاربون في الصحف والتلفزيون، ولوثوا الشعر بخلافاتهم الشخصية السخيفة، وأقرب مثال شاعر المليون.. فعند خروج كل شاعر.. يبدأ بسرد قصص المؤامرة عليه والاتفاق على إخراجه وكأنه متنبي 2007.
برجس الناصر: صفحات بالمحكي أتابعها عبر موقع الجريدة الإلكتروني فقط، وبصراحة لا أعتبرها صفحات شعرية بحتة، وإنما ألاحظ تنوعا في طرحها.
مشاعل المنيفي: المرحلة الحالية مرحلة كباقي المراحل، بها ما يستحق التدوين والرصد، وبدها ما يجب وأده وتجاهله.