إنفلونزا الشعور
إنفلونزا الشعور
نتابع نتاجا شعريا ضخما جدا ً من خلال الإعلام المقروء والمرئي والمسموع، نفتش في كل متابعة عن جمال ، بغض "الشعر" عن الأسماء، ولكن دوماً ما نعود بخيبة أمل كبيرة، حيث توحدت أغراض الشعر بين"مهايط"، و"شحاذة".
يا"جماعة" هل أصبنا بإنفلونزا شعور؟ قد يكون! لذا أرى أن المرحلة المقبلة ليست مرحلة شعر، وهذا رهان، حيث يبدو لي أن الاهتمامات بدأت تتجه نحو الرواية وأخواتها! إذن لننه هذه المرحلة بشيء جميل.
ومو وعجبي....!