Author

إغلاق أسبوعي إيجابي .. وتزايد الثقة بالسوق .. ومحفزات متجددة .. واكتتاب آخر جديد

|
<a href="mailto:[email protected]">[email protected]</a> <p align="center"><strong>اكتتاب "إعمار"</strong></p> انتهي اكتتاب شركة إعمار السعودية, بالتغطية الكاملة, وبعدد مكتتبين برقم قياسي جديد وصل إلى عشرة ملايين مكتتب, وتغطية قاربت ست مرات, رغم أن الاكتتاب كان في معظمه يتم بالحد الأدنى, وهذا يدل على استمرار الثقة بالسوق خاصة ذات الطرح التأسيسي وليس بعلاوة إصدار, وهي شركة عقارية ذات حضور إقليمي ودولي, يتوقع للسهم أن يحقق في المستقبل نتائج مميزة نتيجة المشاريع التي ستطرح أو ما سيطرح مستقبلا, وهو مستقبل واعد طبقا للدراسات التي وضعت, وأتحدث هنا استثماريا, وليس مضاربة أو حين يطرح للتداول, خاصة أن الجانب العقاري لدينا في المملكة يفتقر إلى هذا النوع من الشركات, والفكر الاستثماري العقاري الذي سيطرح, ونأمل أن يحفز الشركات العقارية لدينا, التي أصبحت رهينة مناطقها وعدم توسعها كشركة التعمير وطيبة والعقارية ومكة, ودائما أقول وأطرح السؤال: لماذا لا تتوسع هذه الشركات في بقية مناطق المملكة كمشاريع سواء للدولة أو للشركات في القطاع الخاص أو للأفراد كالإسكان وغيره؟ تغطية اكتتاب شركة إعمار يقدم ثقة جديدة بالسوق, وأنها أقوى من أي وقت مضى, وأن الجميع متحفز للطرح الأولي للشركات التي يتم تأسيسها بقيمتها الاسمية, أكثر من ذات علاوة الإصدار العائلية. وتم تخصيص 25 سهما للفرد وتتزايد نسبة وتناسبا مع زيادة الأفراد وهو تخصيص ضعيف على أي حال لكن يظل أفضل من سابقه لضخامة حجم الأسهم المطروحة. <p align="center"><strong>اكتتاب "البحر الأحمر" الجديد</strong></p> السبت المقبل "غدا " ستطرح أسهم شركة جديدة تختص بالإسكان والمشاريع أقرب ما تكون للمقاولات, وحسب نشرة الشركة وطرحها للاكتتاب أنها أوضحت بيانات كثيرة تثبت ربحيتها وقوتها, ولكن السؤال المطروح: أين الميزانيات من نشرها بالصحف كما نشرت نشرة الاكتتاب التي عممت في كل الصحف؟ سؤال للشركة, ولهيئة سوق المال, ووزارة التجارة. وتقديري الشخصي أن الاكتتاب سيغطى بسهولة لقلة الأسهم, والبحث عن الربح السريع, وقوة السيولة, ونمط المضاربة في السوق, رغم ضبابية عدم نشر الأرقام عن ميزانيات الشركة تفصيلا, وعلى أي أسس وضعت علاوة الإصدار . <p align="center"><strong>السوق الأسبوع الماضي</strong></p> لا أريد الخوض في تفاصيل لحدث مضى, لكن أحاول قراءة الأحداث والمتغيرات التي تمت في السوق, وما تم الأسبوع المنتهي كأبرز ما يمكن توضيحه على الأقل. ارتفع المؤشر بمقدار 557 نقطة تقريبا أي ما يقارب 5.17 في المائة, لاحظنا من بداية يوم السبت الارتداد المرتفع للمؤشر الذي كسب معه المؤشر 451.92 نقطة ليغلق عند 11.213.17 نقطة, وعودة إلى مستويات 11 ألف نقطة, لأول مرة, بعد مرحلة الهبوط العالية من مستويات 13.500 نقطة السابقة, وساعد على عودة السوق بهذه القوة ظهور بوادر الأزمة اللبنانية, رغم أن الحرب لم تتوقف أو تنتهي وما زالت مستمرة بوتيرة متسارعة, لكن تصريحات المسؤولين اللبنانيين يومي الأربعاء والخميس (سعد الحريري) أنه يتوقع وقف إطلاق نار خلال اليومين المقبلين, أيضا ليس العامل السياسي وحده الذي دفع السوق بهذه القوة الارتدادية, بل هناك عاملان أساسيان, أولهما, قناعة المتعاملين أيا كانت أهدافهم سواء كمضاربين أو مستثمرين, بأن الوصول إلى مستويات 10.300 فأقل, يعني توقف السوق عن البيع, وأن المؤشرات والمكررات المالية للشركات تكون تاريخية وغير مسبوقة, وبالتالي التشجيع على الشراء الانتقائي المركز, للشركات الأقل مكررات, والمؤثرة بالمؤشر خصوصا, كما حدث مثلا في "الاتصالات", ولاحظنا صعوبة كسر مستوى 100 ريال سعريا, ودخول كميات شراء عالية, القطاع البنكي أيضا, و"سابك" عدم الهبوط أقل 130 ريالا, و"الراجحي" أقل 260 ريالا, في هذ المنطقة لاحظنا ثباتا سعريا بل استمرار الشراء, ويقاس ذلك على بقية الشركات الاستثمارية, إذا كانت هناك قناعة أن هذه الأسعار معقولة وجاذبة ومهمة واستثمارية, فيكون الشراء أقوى من البيع كثيرا, العامل الآخر المهم, هو قناعة ملاك الأسهم حتى المضاربين بأن الوصول إلى مستويات أدنى من 10.300 نقطة ليست منطقة بيع, وتجعلهم يحتفظون بأسهمهم لقناعتهم بعودة الأسعار إلى أفضل من هذه المستويات, وبذلك تكون المقاومة والعروض للكميات عند مستوى أقل مما ذكرت هي متدنية العروض وبالتالي أي كميات شراء متوسطة ترفع الأسعار بسرعة عالية لأنه لا يوجد بائعون للقناعات التي ذكرت, وهذا ما تمت ملاحظته خلال المرحلة السابقة, قد تتغير الظروف لأي سبب سياسي أو غيره ولكن هذه القراءة لما تم سابقا, ويمكن البناء عليها ما ظلت الظروف طبيعية وعادية وغير متصاعدة أو سلبية . تزايد حجم السيولة خلال الأسبوع المنتهي وكانت قيمة التداول الأسبوعي هي عند 110 مليارات ريال مقارنة بالأسبوع الذي قبله التي وصلت إلى 87 مليار تقريبا بنسبة نمو 26.43 في المائة, وهذا مؤشر إيجابي لحد ما, لكن ما كان طاغيا بنسبة كبيرة هي المضاربة في أسهم المضاربة الخاسرة غالبا, ونلاحظ أن أسهم المضاربة أصبحت هي المسيطرة وهي الأكثر خطورة وربحية للمضاربين, نلاحظ سهم الباحة مثلا قيمة التداول الأسبوعي وصلت إلى 4,412,296,459 ريالا وهي ذات رأسمال 150 مليون ريال (الأسهم المصدرة 15 مليون سهم بقيمة عشرة ريالات بعد التجزئة), ثم يأتي سهم "المواشي" الذي تم تداول بما قيمته 3,768,888,664 ريالا (أربعة مليار وسبع مائة وثمان وستون مليون ريال ورأس مال الشركة 1,200 مليون ريال ( الأسهم المصدرة 120 مليون مليون سهم بسعر عشرة ريالات).هاتان أبرز شركتان في السوق تم التداول عليهما كقيمة أسبوعية وهي شركات خاسرة ووصل مكررها الربحي بإغلاق الأربعاء إلى ـ 247.9 (بالسالب) ثم "المواشي" بمكرر ـ 65.5 (بالسالب) أي لا توجد أي أرباح للشركة نهائيا, ومن خسارة لخسارة لكن هي المضاربة لا أكثر, وقد تكون أكثر الشركات المفضلة للمضاربة, لانخفاض سعر المواشي وشعبيته, وقلة أسهم الباحة أيضا وسهولة السيطرة عليها, ولكنها تظل الخطورة عالية جدا في حال أي تراجع يحدث فيها, وما يحدث من ارتفاع لسعرها وكميات التداول العالية هي من باب المضاربة, وغيرها من الشركات فليس حكرا على هاتين الشركتين, بل توجد شركات خاسرة, ولكن أوردنا الشركتين لأنهما الأكثر قيمة كتداول أسبوعي. الملاحظ أن المؤشر وجدت لديه القوة الكافية لتحقيق مكاسبه بالثبات أعلى من مستويات 11 ألفا, وهذا ما حدث فعلا, وكانت الانخفاضات محدودة ومقننه جدا, كانت القناعات بأن السوق بمستويات متدنية كمكررات واستثمار حافظت على قوة الشركة, وقلة البيع في حال الانخفاض للمؤشر, وتزايد الثقة بذلك, ولا أركز كثيرا على المضاربات وما يحدث فيها من تقلبات ولكن أركز على الشركات الأكثر تأثيرا في المؤشر العام والسوق ككل. <p align="center"><strong>قرار الهيئة بتنظيمات تداول الخليجيين</strong></p> بعد إغلاق الأربعاء أصدرت الهيئة قرارا خاصا بتنظيمات تداول الخليجيين في سوق الأسهم السعودية (نأمل مستقبلا أن يشمل غير الخليجيين من أفراد وصناديق وفق تنظيم وهيكلة قانونية محددة غير مقيدة) وهذا نص الخبر أو أهم ما جاء في النص " أقر مجلس هيئة السوق المالية تعليمات تنظم تداول الأشخاص الاعتباريين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية في أسهم الشركات المدرجة في السوق المالية السعودية. ويأتي هذا القرار استجابة لرغبة العديد من المؤسسات المالية الخليجية في الاستثمار في السوق المالية السعودية. وتنظم هذه التعليمات دخول الشركات المرخص لها بالاستثمار في الأوراق المالية، والمؤسسات الاستثمارية الحكومية، ومؤسسات معاشات التقاعد والتأمينات الاجتماعية الخليجية وصناديق الاستثمار التابعة لها للاستثمار في السوق المالية السعودية مما يعزز التعاون والتكامل الاقتصادي بين دول المجلس ويزيد من الترابط بين أسواقها المالية. " – التعليق - وهذا القرار في تقديري الشخصي يضيف سيولة جديدة للسوق غير المتوافرة في السوق السعودية, ودعم جيد للسوق غير مباشر وغير وقتي أو لحظي سريع الزوال أو عدم التأثير, ويطرح فرصة استثمار جديدة لجهات أخرى, هي استثمارية وليست من من باب المضاربات, وهذا سيعزز الاستقرار في السوق وعمق للسوق أو هكذا يفترض, لأنها ستعني الاستثمار لفترات متوسطة وطويلة المدة من 3 إلى 5 سنوات وأكثر, وهذا يضيف بعدا آخر للسوق والفرص الاستثمارية, وسيضع المستثمرين هنا في حالة ترقب وتمسك بالأسهم الاستثمارية الأكثر جاذبية, ولكن الإشكالية تظل هي كم السيولة المتوقع أن يأتي؟ وما تفصيلات قرار الهيئة وآلية الدخول؟ ومتى؟ تحتاج إلى توضيح أدق للجميع. تقديري الشخصي سيكون تأثير الخبر أكثر من التحليل في السوق ككل إيجابيا, وسنفاجأ بأن شركات مضاربة خاسرة سترتفع أسعارها وهي أبعد ما تكون عن الاستثمار أو أن تستهدف لا من مستثمر محلي أو خارجي الذي هو أكثر دقة وخبرة ومعرفة, خاصة أنها جهات اعتبارية وصناديق, وسيستغلها المضاربون لكن هذه هي السوق وخلق الجاذبية من أي خبر ومن أي شيء بلا مبرر للشركات الخاسرة . الاستثمار لن يتجاوز الشركات والقطاعات المعروفة وذات الأرقام المالية الجيدة, كالبنوك ولصناعة في البتروكيماويات وذات النمو, والأسمنتات وبعض شركة الخدمات والاتصالات والتأمين . أرجو ألا تكون هناك مبالغات بالتفاؤل, سينعكس على السوق ليومين فقط أو أقل, ثم نعود للوتيرة السابقة للسوق, ويجب الحذر من المضاربين وأسهمهم الخاسرة, بمحاولة الاستفادة قدر الإمكان من أخبار وقرارات لا تمت لهم بصلة من بعيد أو قريب, لكن هي المضاربة, وهذا القرار يفترض ظهور إيجابياته أو تأثيره في مدى سنوات للمستثمرين وليس ليومين للمضاربين. <p align="center"><strong>التحليل الفني</strong></p> المؤشرات هنا إيجابية كمتوسطات <a href="/files/16-7-1-17.jpg" target="_blank">" أظغط هنا لرؤية الشكل "</a>, حيث كما كان متوقعا تقاطع متوسط 9 أيام (اللون الأزرق) مع 14 و21 يوما (الأسود والأخضر على التوالي) أي عند مستوى 10.849 نقطة (14 يوما) 10.934 نقطة (21 يوما) وهذا مؤشر جيد للسوق أن تغلق فوق ثلاثة متوسطات 9,14,21 أيام, والآن نحتاج إلى الإغلاق فوق مستوى 50 يوما وهو عند مستوى 11.878 نقطة, وهي مهمة ليس الوصول إليها بل الإغلاق أعلى من هذا المستوى لمدة لا تقل عن ثلاثة أيام متواصلة, حتى يمكن أن نطلق على السوق أنها الآن أكثر قوة وتماسكا وثباتا ما لم يحدث أي طارئ غير مدرج في الحسبان, وأعتقد سنحتاج إلى وقت للوصول عند هذه المستويات, ولكن يجب أيضا الاستقرار أعلى من مستوى 11.200 نقطة, وهي مهمة, أتمنى ألا يحدث رد فعل قوي وعال جدا يوم السبت مع قرار الهيئة الجديد, وأن يكون هناك وعي تام بأن الارتفاعات العالية والحادة هي سلبية لأنها تكون غير مستحقة وليست مبنية على أسس صلبة وقوية وحقيقية, مما يضع السوق في مستوى الحيرة من جديد وعدم الاستقرار . مؤشر MACD واضح التقاطع مع المتوسط وهذا مؤشر إيجابي, ويعتبر المؤشر الآن يتجه إيجابيا ولديه مقاومة كبيرة عند مستوى "الصفر" لكن الانفراج الذي حدث في المؤشر إشارة إيجابية للمؤشر MACD . <p align="center"><strong>المؤشر العام والاتجاه العام فنيا</strong></p> نلاحظ من الشكل الفني الذي أمامكم <a href="/files/16-7-1-16.jpg" target="_blank">" أظغط هنا لرؤية الشكل "</a> , أن منطقة (1) تشكل شكلا فنيا, هو المربع أو ماسه, وكسر هذه الشكل الفني ليتجه إلى رقم (2) وهو ما حدث من هبوط من مستويات 13.500 إلى ما يقارب 10.172 نقطة, ونلاحظ الترند الصاعد الإيجابي (اللون الأزرق) لم يهبط دون ذلك حتى في مرحلة الهبوط من مستويات 13.500 وهذا إيجابي على المدى المتوسط, والآن يتجه المؤشر إلى منطقة (3) وتجاوز الترند الهابط (اللون البني المتوازي) وهذه إشارة إيجابية حتى الآن تحتاج إلى تأكيد بعدم الإغلاق دون 11.000 نقطة تقريبا للأيام المقبلة. الشكل الفني الذي أمامنا الآن إيجابي تماما, وهو يدخل منطقة (3) على أن يستمر داخل هذا النطاق, ومقاومة منطقة (3) هي أعلى من 12 ألف نقطة ـ وبدقة أكثر عند مستوى 12,097 نقطة الأسبوع المقبل, وهي الترند الصاعد السابق (الخطان المتوازيان باللون الأخضر), يجب أن نلاحظ أنها مراحل مرحلية من منطقة إلى منطقة, تتغير في كل مرحلة المعطيات وتحتاج إلى تحليل مفصل ودقيق في حال التغيرات, وبنظره عامة وشاملة المؤشرات إيجابية على المدى الأيام المقبلة كقراءة موضوعية, لا يعني أن تكون واقعا مطبقا, فقد تتغير مع أي خبر مؤثر أو متغيرات أساسية لا تدرج ضمن هذا التحليل, فهي قراءة تتقبل كل ملاحظة ومراجعة وتدقيق . مؤشر RSI إيجابي أيضا بتجاوز مستوى 50 والثبات فوق هذا المستوى يقدم دلالة على قوة السوق واستمرار ثبات واستقرار إن لم يكن صعودا, ودعمه الأساسي الآن عند مستوى 50, وهذا يعني أن المؤشر العام لم يصل مرحلة تشبع لدى البائعين أو المشترين هي متوازية الآن. <div align="center"><strong>المكررات الربحية للشركات بإغلاق 10/8/2006</strong> </div><div align="center"><a href="/files/16-7-1-18.jpg" target="_blank"><strong>أفضل الشركات كمكررات ربحية</strong> </a></div> يتضح من جدول المكررات لأفضل الشركات, أن هناك ارتفاعا في المكررات, في الشركات الاستثمارية, وإن ظل بعضها جاذبا متى ما كانت أقل من 20 مرة, أو لا تتجاوز 25 مرة, في ظل اشتراط وجود محفزات مستقبلية للشركة, وسبق أن أكدت أن المكررات العالية في بعض الشركات ليست إشارة سلبية باعتبار ما لديها من محفزات أو نمو متوقع, وذكرت هنا أبرز الأفضل في السوق لا غير, حسب الجدول الذي تم استخلاص هذه النتائج منه, ولكن الملاحظ ارتفاع المكررات الربحية كأحد مؤشرات الارتفاع السعري غير المبرر في حال تجاوز الأرقام المتوسطة الخاصة بالسوق وهو ما يقارب 20 مرة تاريخيا, وعدا هذا المكرر يعتبر مبالغة سعرية غير مبررة, متى ظل سهم الشركة لأي شركة لا يملك أي متغيرات مستقبلية, المضاربة قد تتضاعف الأسعار ولا تتوقف, ولكن نوضح هنا ما يفترض عليه أن تكون وضعية السوق, ويظل كل شيء مفتوحا سواء كسعر أو مؤشر في ظل وضع السوق السعودية الذي يتجه إلى مزيد من العمق والتنظيم وهذا سيحتاج إلى وقت ليس بالقصير في تقديري. الجدول واضح بالأرقام, ويجب أيضا عدم إغفال أي مؤشرات مالية أخرى وهي كثيرة جدا. <a href="/files/16-7-1-19.jpg" target="_blank"><div align="center"><strong>أسوأ الشركات كمكررات ربحية</strong></div></a> مع ارتفاع المؤشر ارتفعت أسعار أسهم المضاربة كما وضحنا كمثال في البداية (الباحة, المواشي, والغذائية, وغيرها) ولكن الآن ازدادت المخاطرة أكثر مما كانت خطرة في السابق فالآن نلاحظ مكررات سالبة, أي شركة خاسرة ولا توجد لها أي ربحية محققة, وإن كانت إيجابية فهي ما زالت مرتفعة كما توضحها الأرقام, وهذا ما يوجب الحذر التام في هذه الشركات التي صفتها هي المضاربة, وهي واضحة من حجم التداول وقيمة التداول العالية, وقد تتزايد وترتفع أسعارها كمضاربة لا أكثر, وهذه هي الأسهم المفضلة للمضاربين, ونحن هنا نحدد أسوأ المكررات, وأيضا هنا بقية لشركات كثيرة لها مكررات عالية, ولكن هنا نذكر بالأسوأ كمكررات, توجب الحذر تماما.
إنشرها