"درعة للعطور" تحتفل بمرور 30 عاماً على تأسيسها

"درعة للعطور" تحتفل بمرور 30 عاماً على تأسيسها

كشف علي بن عوض آل هادي أن حجم سوق العطور في الخليج يزيد على 4.5 مليار ريال، نصيب السوق السعودية منه نحو 3.5 مليار ريال، مشيرا إلى أن سوق العطور في السعودية تنمو بشكل تدريجي في حدود 5 ـ 10 في المائة.
وتطمح "درعة" للعمل على تنفيذ خططها التوسعية لاستيعاب حاجة السوق السعودية من العطور والتجميل والإكسسوارات التي تنمو بمعدل كبير، وتسعى إلى الوصول إلى مائة منفذ بيع متخصص على مستوى المنطقة العربية.
وبيّن آل هادي، رئيس مجلس إدارة "درعة للعطور والتجميل" في كلمة ألقاها خلال الحفل، الذي أقيم أول أمس في فندق الفورسيزون في الرياض بمناسبة مرور 30 عاما على تأسيس "درعه للعطور"، بحضور عبد الرحمن الجريسي رئيس مجلس الغرفة التجارية الصناعية في الرياض، وعلى شرف سفير فرنسا لدى المملكة، ووفود من شركاء "درعة" من كبريات شركات تصنيع العطور أن جميع منسوبي وشركاء وعملاء "درعة" يفخرون بمسيرة الإنجازات التي تحققت عبر الـ 30 عاما من عمر "درعة"، وهو دليل على النجاح الذي تحقق ومازال بإذن الله.
وأشار آل هادي إلى أن هذا الاحتفال يشهد توقيع اتفاقيات شراكة طويلة الأجل مع الشركاء الفرنسيين إضافة إلى إقامة حفل في جميع فروع المؤسسة وسيتم طرح عدد من العطور الجديدة بهذه المناسبة. وأضاف:"وفي الـ 30 عاما الماضية هدفت "درعة" أن تكون الرائدة في مجال العطور ومستحضرات التجميل والإكسسوارات، مبنية على جودة عالية وخدمة ومسؤولية اجتماعية واقتصادية نحو الوطن والمواطن حيث أحدثت نقلة نوعية في صناعة العطور، وتميزنا عن غيرنا من المنشآت العاملة في المجال نفسه هو سعينا الدءوب للعالمية إضافة إلى الخبرة والابتكار، حيث أكسبنا سمعة طيبة كمصدر موثوق في صناعة العطور وأصبح الكثير من العملاء يتطلع لما تنتجه "درعة" في عالم العطور.
وقال تم ابتكار وتصنيع ما لا يقل عن 26 علامة تجارية عالمية. ونتعامل مع أول وأكبر 15 من الشركات المنتجة للعطور على مستوى العالم.

الأكثر قراءة