العشر شركات الأولى

العشر شركات الأولى

شركة المملكة القابضة (1)

شركة سعودية مملوكة للأمير الوليد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، تأسست عام 1979م بعد عودة الأمير الوليد بن طلال من الولايات المتحدة تحت مظلة "مؤسسة المملكة للتجارة والمقاولات"، وحققت نموا كبيرا في ذلك الوقت بفضل المشاريع التي أنجزتها في أعمال البنية التحتية والمشاريع العقارية. وأصبح الأمير الوليد بن طلال أحد أكثر رجال الأعمال نفوذا في العالم، حيث حصل على العديد من الجوائز والأوسمة تقديرا لنجاحه العملي واستثماراته ودعمه الأعمال الخيرية. وحصلت شركة المملكة القابضة على المركز الأول في قائمة أكبر 100 شركة التي تصدرها "الاقتصادية" و"عرب نيوز" لعام 2004.
وتمتلك شركة المملكة القابضة استثمارات متنوعة في مجالات البنوك المحلية والعالمية، أعمال تطور العقارات، المشاريع الزراعية، المشاريع الإنشائية، صناعة الفنادق والترفيه، قطاع التجارة والنقل، المتاجر الفاخرة، الأسواق المركزية، الإنتاج الإعلامي ومحطات التلفزيون الفضائية، السياحة والسفر، تصنيع السيارات والمعدات الثقيلة، صناعة الإلكترونيات، صناعة معدات الكمبيوتر وإنتاج برامجه، مجال الإنترنت والتجارة الإلكترونية، وصناعة الاتصالات.
ونفذت شركة المملكة في الرياض أربعة مشاريع عملاقة تمثلت في مركز المملكة المكون من برج المملكة، ومركز المملكة التجاري، ويبلغ ارتفاع البرج 320 مترا عن سطح الأرض ويعتبر معلما مميزا في مدينة الرياض، ويحتوي على فندق فئة خمس نجوم، مكاتب تجارية، شقق سكنية، أما المركز التجاري فيضم مجموعة من أرقى الأسماء العالمية.
والمشروع الثاني هو مدارس المملكة التي نفذت على أرقى المستويات التعليمية العالمية، المشروع الثالث هو مستشفى المملكة الذي يعتبر المستشفى الأول في القطاع الخاص من حيث التجهيزات والتقنية، ويتسع لـ 130 سريرا، والمشروع الرابع مدينة المملكة التي تعتبر مشروعا إسكانيا متكاملا وتشتمل على 333 وحدة سكنية.
...........................................................

سابك (2)

تأسست "سابك" عام 1976 لاستثمار الموارد الطبيعية الهيدروكربونية والمعدنية في المملكة، وأصبحت لـ "سابك" مكانة مرموقة بين الشركات العالمية الرائدة في مجال البتروكيماويات والأسمدة والحديد الصلب من حيث المبيعات وتنوع المنتجات. وحصلت "سابك" على المركز الثاني في قائمة أكبر 100 شركة التي تصدرها "الاقتصادية" و"عرب نيوز" لعام 2004.
وتتخذ "سابك" من الرياض مقرا لها وتعتبر أكبر شركة صناعية غير نفطية في الشرق الأوسط. وتدير "سابك" عملياتها عبر ثلاثة قطاعات رئيسة هي: قطاع وحدات العمل الاستراتيجية، ويشمل ست وحدات هي: الكيماويات الأساسية، الوسطيات، البولي أوليفينات، بولي كلوريد الفينيل والبوليستر، الأسمدة، المعادن، وقطاع الأنشطة المركزية الرئيسة الذي يتألف من المالية، الأبحاث والتقنية، القانونية والمراجعة، الموارد البشرية، والقطاع الثالث فتمثله وحدة الخدمات المشتركة.
وتضم شبكة "سابك" الصناعية في المملكة 17 شركة فرعية، تقع معظم هذه الشركات الفرعية في مدينة الجبيل الصناعية على ساحل الخليج العربي، وتقع شركتان منها في مدينة ينبع الصناعية على ساحل البحر الأحمر، وشركة واحدة في مدينة الدمام في المنطقة الشرقية.
كما أن "سابك" شريك في ثلاثة مشاريع صناعية إقليمية في دولة البحرين، وتملك "سابك" شركة سابك الأوروبية للبتروكيماويات بعد شراء قطاع البتروكيماويات في شركة DSM الهولندية، ولهذه الشركة مصانع في كل من جيلين في هولندا، وجلسنكرش في ألمانيا، ويعمل فيها نحو 2300 شخص. الفكرة التي أدت إلى تأسيس "سابك" كانت وثيقة الصلة بتطلعات المملكة وطموحاتها، ولذلك فهي تواصل القيام بدور مهم في تحقيق بعض هذه التطلعات، وفي مقدمتها تطوير ثروات الوطن البشرية.
كما أنها تلتزم القيم الاجتماعية والثقافية السعودية والمعايير القياسية الدولية المتعلقة بالأعمال التجارية، والحماية البيئية. وتمتلك الحكومة السعودية نسبة 70 في المائة من رأسمال "سابك"، ويمتلك القطاع الخاص من المملكة ودول مجلس التعاون الخليجي الأخرى نسبة 30 في المائة.
...........................................................

الاتصالات السعودية (3)

"الاتصالات السعودية" عاقدة العزم في رحلتها نحو التطور على أن تكون الشركة التي تهتم بتلبية مطالب عملائها وأن تكون قادرة على المنافسة بحيث يختارها العملاء دون غيرها، ويستثمر فيها المستثمرون بطمأنينة.، ويعمل في "الاتصالات السعودية" من منطلق الثقة أفراد ومديرون ضمن فريق عمل متناغم ومنتج لتقديم ما يريده عملاؤنا ويحتاجون إليه ويتوقعونه. ويقود مسيرة الشركة المهندس خالد الملحم رئيس الشركة الذي شأنه شأن بقية أعضاء الفريق يتطلع لمعايشة رؤية "الاتصالات السعودية" وجعلها واقعا ملموسا، وحصلت "الاتصالات" على المركز الثالث في قائمة أكبر 100 شركة التي أصدرتها "الاقتصادية" و"عرب نيوز" عام 2004.
واستطاعت شركة الاتصالات السعودية منذ تأسيسها عام 1998 العمل على تحويل أعمالها لتصبح شركة تعمل وفقا للأسس التجارية المعمول بها في شركات القطاع الخاص. وقد اعتمدت برنامجا طموحا للتحويل وإعادة الهيكلة استطاعت من خلاله الوصول إلى نتائج أهلتها للتخصيص.
وبنهاية عام 2002 تم الإعلان عن الاكتتاب في 30 في المائة من أسهم الشركة، خصص 20 في المائة منها للمواطنين السعوديين بصفتهم الشخصية، وخصصت 5 في المائة للمؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، و5 في المائة أخرى لمصلحة معاشات التقاعد، حيث تمت تغطية ثلاثة أضعاف ونصف الأسهم المكتتب عليها خلال فترة الاكتتاب، مما يدل على ثقة كبيرة بالشركة وخططها الناجحة.
...........................................................

شركة مصفاة أرامكو السعودية موبيل المحدودة (4)

تتولى الشركة مصافي التكرير في المنطقة الغربية من المملكة العربية السعودية, وتشترك في ملكيتها كل من شركتي "أرامكو السعودية", و"إكسون موبيل" بنسبة متساوية في ملكية "سامرف"، التي تمتلك وتشغل مصفاة ينبع.
وتقوم مصفاة ينبع بتكرير 365 ألف برميل في اليوم من الزيت العربي الخفيف، وقد صممت لزيادة إنتاج البنزين إلى أقصى حد ممكن. وتشمل منتجات المصفاة كذلك الكيروسين, وقود الطائرات, الديزل, وزيت الوقود. وتباع منتجات "سامرف" داخل المملكة, كما يتم تصديرها إلى الخارج. وقد بدأت المصفاة أعمالها في عام 1984، ويعمل بها حاليا 877 موظفا يمثل السعوديون نسبة 84 في المائة منهم. كما يعمل أحد الإداريين التنفيذيين من "أرامكو السعودية" رئيساً لـ "سامرف" وكبيراً لإدارييها التنفيذيين.
...........................................................

"دلة البركة" (5)

انطلقت مؤسسة دلة - أولى لبنات مجموعة دلة البركة من مدينة الرياض في المملكة العربية السعودية عام 1969م، حيث بدأت نشاطها في مجال الخدمات، وكانت أول مؤسسة أهلية تضطلع بتنفيذ العديد من مشاريع التنمية الأساسية في المملكة، وتوسعت أعمالها لتشمل تشغيل وصيانة المطارات والمنشآت المدنية.
وعلى مدى 30 عاماً تنوعت أنشطة مجموعة دلة البركة التي يملكها رجل الأعمال صالح كامل, من خلال عدد كبير من المنشآت الاقتصادية والمشاريع العملاقة، والتي تندرج في ثلاثة قطاعات رئيسية هي الأعمال, الإعلام, والأموال, تصل إلى استثمارات بالمليارات في أكثر من 40 دولة حول العالم، وتستوعب أكثر من 60 ألف موظف من مختلف التخصصات. وتمثل استثمارات المجموعة داخل المملكة العربية السعودية الثقل الأساسي في نشاطها ومنها انطلقت إلى جميع أرجاء المعمورة.
وساعد الاستقرار والرخاء اللذان تعيشهما هذه البلاد بشكل أساسي في نجاحها داخلياً وانطلاقها خارجياً، متخذة من مدينة جدة مركزاً لإدارتها. تعمل مجموعة دلة البركة بشكل شامل ومتكامل من أجل الاستغلال الأمثل للموارد والإمكانيات المادية والبشرية المتاحة لصالح المجتمع الإنساني التزاما بالمنهج الاقتصادي الإسلامي، واهتداء بميثاق ومسؤولية الاستخلاف وعمارة الأرض، التي ترتكز إلى الكسب الطيب وتزكية المال بالامتناع عن الربا والاستغلال وجميع أشكال الكسب غير المشروعة.
...........................................................

الكهرباء (6)

تم تأسيس الشركة السعودية للكهرباء كشركة مساهمة سعودية بموجب المرسوم الملكي الصادر عن طريق دمج الشركات العشر العاملة في مجال تقديم الخدمة الكهربائية وكذلك مشاريع الكهرباء التابعة للمؤسسة العامة للكهرباء في الشركة السعودية للكهرباء التي بدأت أعمالها في الخامس من نيسان (أبريل) 2000، وحصلت الشركة السعودية للكهرباء على المركز السادس في قائمة أكبر 100 شركة.
وكان قرار مجلس الوزراء رقم 169 وتاريخ 11/8/1419هـ قد حدد الملامح العامة لإطار عمل الشركة ومنها: تقوم الشركة باتخاذ التدابير والخطوات النظامية اللازمة نحو أفضل السبل وأنسب توقيت لتنفيذ التنظيم الذي يحقق تقديم الخدمة حسب المعايير الفنية المعتمدة وبأقل التكاليف، تمكين القطاع الخاص من التنافس في إنشاء وإدارة مشاريع الطاقة الكهربائية في المملكة.
وللشركة السعودية للكهرباء أن تؤسس أو تمتلك شركات فرعية عاملة في قطاعات توليد ونقل وتوزيع الطاقة الكهربائية، وللشركة أن تؤسس شركات أخرى أو أن تشترك مع الشركات أو المؤسسات أو الهيئات السعودية والأجنبية التي تزاول أعمالا شبيهة بأعمالها، أو التي قد تعاونها على تحقيق أغراضها، وعلى الشركة تخصيص جزء من دخلها (يحدده مجلس الإدارة) لأعمال البحث والتطوير في مجال اختصاصها، وذلك من أجل تطوير أعمالها وتحسين أعمالها، وعليها أن تصرف من هذا المخصص لتمويل البحوث في الجامعات والمعاهد والمراكز المتخصصة، وبصفة خاصة ترشيد استخدامات الطاقة الكهربائية، وتحسين أنظمتها والحفاظ على البيئة.
...........................................................

مجموعة سعد القابضة (7)

إدراج مجموعة سعد ضمن قائمة أكبر 100 شركة سعودية وتحديدا ضمن العشر الأوائل (حازت المركز السابع)، لم يأت مصادفة بل كان نتاج فكر وجهد ومثابرة عبر سنوات طويلة، فلقد بدأت مجموعة سعد أعمالها في الثمانينيات وبرزت في مشروعات الإنشاءات المدنية، وبدأت تنمو لتشمل التطوير العقاري، التصميم الهندسي، الخدمات الطبية، تقنية المعلومات، السياحة والسفر، التعليم، والتمويل.
والمنهج الأساسي للمجموعة هو الاستثمار في الجودة للحاضر والمستقبل من خلال اختيار المجموعة كوادر وخبراء وعناصر بشرية ذات تأهيل على أعلى المستويات العالمية وخبرات طويلة وتخصصات نادرة وكفاءات مميزة وذلك في ميادين العمل كافة. وتأسست شركة سعد للتجارة والمقاولات عام 1986م، حيث عملت على تطوير عملها بشكل متسارع وحيوي وتنوعت مهامها وتشعبت نشاطاتها بحيث أصبحت تشمل معظم قطاعات الاقتصاد. وذلك من خلال مجموعة من الشركات العملاقة كشركة سعد للاستثمار، شركة سعد للخدمات الطبية، شركة سعد لتقنية المعلومات، شركة سعد للسفر والسياحة، شركة سعد للنقل البري، شركة سعد للخدمات التجارية، شركة سعد للشحن والتفريغ، شركة سعد للتموين والخدمات الغذائية، شركة معن الصانع للأثاث، وبنك أوال.
وللمجموعة فروع في الرياض, جدة, البحرين, جنيف, لندن, وباريس إلى جانب مركزها الرئيسي في الخبر.
وتمتلك المجموعة مستشفى سعد التخصصي الذي يضاهي بمستواه العالمي وطاقمه الطبي المتميز المستشفيات المماثلة في العالم المتقدم، وبذلك يوفر على المواطنين مشقة السفر للخارج لغرض العلاج.
...........................................................

"اتحاد المقاولين" (8)

تعتبر شركة اتحاد المقاولين العالمية التي حازت المرتبة الثامنة في قائمة أكبر 100 شركة سعودية، من أهم شركات التعهدات الإنشائية في مجال الإنشاءات المدنية الميكانيكية والكهربائية الثقيلة برا وبحرا. وتنافس في تلك المجالات الشركات العالمية العملاقة مهما كانت جنسيتها.
وقصة هذه الشركة على مدى 52 عاما مضت، جديرة بالدراسة، حيث تتبوأ الشركة اليوم المركز الأول بين شركات التعهدات في الشرق الأوسط والمركز الرابع عشر في حقل التعهدات الدولية. ومنذ انطلاقها عام 1952 كشركة صغيرة غير معروفة، دأبت على استمرارية امتدادها وتطورها ونموها، وعمقت أعمالها لتصل إلى الولايات المتحدة وبريطانيا وإيطاليا والبحر الكاريبي وروسيا وآسيا الوسطى والشرق الأقصى.
ويعمل في "اتحاد المقاولين العالمية" حاليا 6300 موظف وعامل موزعين حول العالم، وينتمون إلى 88 جنسية مختلفة، ويديرها رئيس الشركة سعيد خوري والمهندس حبيب صباغ رئيس مجلس الإدارة.
...........................................................

البنك الأهلي التجاري (9)

البنك الأهلي التجاري هو أعرق البنوك السعودية وأولها نشأة حيث يرجع تاريخ تأسيسه إلى عام 1953م حين أصدر المغفور له جلالة الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أمره الكريم بتحويل شركة صالح وعبد العزيز كعكي وسالم بن محفوظ إلى شركة تحت مسمى البنك الأهلي التجاري.
بلغ رأسمال البنك الأهلي التجاري عند تأسيسه 30.025.133 ريالا أو ما يعادل نحو ثمانية ملايين دولار.
منذ تأسيسه ظل الشكل القانوني للبنك الأهلي التجاري شركة تضامن إلى أن تم تحويله إلى شركة مساهمة في 1/7/1997م، وذلك كخطوة أولية لطرح أسهمه للاكتتاب العام.
في عام 1999 دخلت الحكومة السعودية ممثلة في صندوق الاستثمارات العامة التابع لوزارة المالية مساهماً في أغلبية ملكية البنك.
وعلى ضوء التحولات التي طرأت على ملكية البنك، تم تشكيل مجلس إدارة جديد في عام 1999 برئاسة عبد الله سالم باحمدان، كما تم تعيين الأستاذ عبد الهادي علي شايف مديراً عاماً للبنك, وبذلك تم فصل الملكية عن الإدارة، وشهد البنك منذ ذلك الحين نقلة نوعية مميزة في أدائه المالي وخدماته ومنتجاته, وخلال العام الجاري تم حل عبد الكريم أبو المنصر مديرا للبنك بدل شايف. ويعتبر البنك الأهلي التجاري أكبر البنوك على المستويين الوطني والإقليمي وفقاً لمعيار رأس المال البالغ 6.000 ملايين ريال سعودي (نحو 1.600 مليون دولار).
بلغت أصول البنك 130.414 مليار ريال (نحو 34.777 مليار دولار) في نهاية العام المالي 2004.
بلغت أرباح البنك الصافية 3.531 مليون ريال (نحو 942 مليون دولار) في نهاية العام المالي 2004.
...........................................................

مجموعة صافولا (10)

تأسست مجموعة صافولا (شركة مساهمة سعودية) عام 1979 برأسمال بلغ 40 مليون ريال، ومنذ عام 1981 ركزت الشركة على تطوير أنشطتها في مجال تصنيع زيوت الطعام، وحصلت "مجموعة صافولا" على المركز العاشر في قائمة أكبر 100 شركة التي أصدرتها "الاقتصادية" و"عرب نيوز" لعام 2004.
وتوسعت أنشطة المجموعة وبرامج التنويع من عام 1991/1998.
تملك 40 في المائة من رأسمال شركة المراعي، دخول قطاع الأغذية الخفيفة (تملك شركة تسالي)، دخول نشاط تكرير السكر (أحد المشاريع الجديدة)، دخول صناعات جديدة (الشكولاتة، التمور، طباعة الصفيح)، دخول نشاط أنظمة التغليف (مصنع البلاستيك، مصنع الكرتون، مصنع الأكواب والعبوات الورقية، شركة ساجكو لصناعة الزجاج)، الاندماج بين شركة صافولا مصر وشركة سايم مصر، والدخول في قطاع تجارة التجزئة (الاندماج مع شركة العزيزية بندة).
وفي عام 1998 إلى 2002 إعادة هيكلة أنشطة المجموعة، التركيز على القطاعات الرئيسية المربحة للمجموعة، بيع مصنع الشكولاتة، شركة تسالي، مصنع الكرتون السعودي، مصنع طباعة الألواح والصفيح ومصنع العبوات الورقية، وإغلاق مصنع التمور وشركة صافولا البحرين، وفي 2003 وما بعدها اتباع خطة نمو تهدف إلى تركيز طاقات المجموعة على قطاعاتها الرئيسية وإلى تعظيم ومضاعفة قيمة سهم المجموعة.

الأكثر قراءة