كتاتيب حديثة
دائما نعود
متذمرين
وكلنا أمل
في إجازة
أخرى!!
ومابين الإجازتين
نمارس هواية
(التلقين)..
لا وسائل
ولا استخدام معامل..
أو مجموعات التعلم
باختصار:
لا طرق جديدة
سوى
اقرأ
أو...اكتب!!
خطواتنا للخلف
(دائماً)
والنتائج.. واضحة
عذراً زميلي
المعلم..
نعيش سلوكيات
خمسين سنة ماضية
في التعليم..
نحن ببساطة
* كتاتيب في مبان حديثة *
غابت الألواح
وقطع الفحم
وتبعتها
"الفلكة"..
وحضر الجمود
والرغبة في
عدم التطوير..
ربما كانت أسبابنا
جانبا ثقافيا وقف
عند الحد الأكاديمي..
وخوفاً من الفشل
عند تغيير نمط التعليم؟
لكن..
إيماننا بالتقصير
يدفعنا للتغيير ..
وحبنا لرسالتنا
يجعلنا ننطلق
لعصر جديد
بلا شك بعد
كل هذا..
(كل عام وأنتم بخير)