اقري بالمحكي!
أحمد من قراء بالمحكي إلا أنه يرسل مشاركة للنشر لأول مرة، يقول في رسالته: "لم أنشر ولا أفكر حتى بنشر قصائدي في أي صحيفة أخرى، لكني أحب بالمحكي وهي التي حرضتني على إرسالها"، ونحن نقول: شكرا على ثقتك في بالمحكي، وقصيدتك لو لم تحمل إلا مشاعر صاحبها.. ستنشر!
بعد ما أبطى سؤاله
ضاق كوني ما شكيت
حافظٍ قدر وجلاله
عهد بيديني بنيت
لو يهده بالجهاله
غير بيته ما نويت
أتصل وارسل رسالة
فيك حي وفيك ميت
حي ٍ ونبضي خلاله
موتتي كلمة نسيت
ياعساني وسط باله
وانا والله ما انتهيت
لو يقطعها حباله
في بحوره اهتنيت
في يمينه في شماله
كيف ما وده مشيت
أذكر اني في عجاله
مره ارسلت وبكيت
حالتي والله حاله
طيفه الغالي رأيت
قالها خله بحاله
قلتها لا ما دريت
دمعتي هذي حلاله
اكتبتني بيت بيت
والقصيده راس ماله
شاعرٍ قلبي عطيت
لا حشى ما ارضى بداله
كان بالمحكي قريت