ناصر الجوهر أو لا تناصره.. لا يهم!
"الضغط" يولد الانفجار..
إلا أنه في حالة ناصر الجوهر..
يصقل المعادن الثمينة..
فتزداد بريقا..
***
قالوا إنه يعمل "بلا خطة"..
رد عليهم في "مسقط "..
سقطوا هم.. ولم يسقط ..
بوركت الـ "بلا خطة" إذن!
***
قالوا سيخسر إن لم يلعب نور!
فاستجاب لقناعته الخاصة.. وضمه..
ليتدخل القدر.. ويثبت لهم:
أن "النور" في العقل.. لا الأقدام!
***
قالوا إن خسارته للدعيع فادحة
فكسبت الكرة السعودية "دعيع آخر"..
حطم الأرقام القياسية من أول مشاركة!
وأثبت به "الجوهر".. أنه قائد مغاير..
يرى زوايا أرض المعركة جميعها..
ويجهز لمعارك لم تبدأ بعد..
وهو في خندقه!
***
قالوا لا يعرف أن يختار اللاعبين..
فظهر في عهده مصطلح:
"الكرة السعودية.. ولادة"!
***
قالوا.. مدرب هجومي..
سيصبح الدفاع ممرا سهلا في عهده..
فصنع خط الدفاع الأقوى منذ 20 عاما!
***
قالوا.. ظهير لا يجيد اختيار الأظهرة!
فأحضر لهم عملاقين.. من الطراز النادر..
لا يمكن أن يتفق السعوديون على أقدر منهما!
***
قولوا ما شئتم..
ناصروا الجوهر أو لا تناصروه..
هو ماض نحو صناعة اسم رياضي
سيصعب على التاريخ تجاهله..
ولو حاول إعلاميو الأندية!