كيف تعاملت "الاقتصادية" مع الحدث الأبرز؟

كيف تعاملت "الاقتصادية" مع الحدث الأبرز؟
كيف تعاملت "الاقتصادية" مع الحدث الأبرز؟
كيف تعاملت "الاقتصادية" مع الحدث الأبرز؟
كيف تعاملت "الاقتصادية" مع الحدث الأبرز؟

بعد الإخفاق السعودي العربي المشترك والمخيب للآمال في المشاركة الأخيرة في أولمبياد بكين في الصين(أقوى منافسة رياضية عالمة)، قدمت جريدة "الاقتصادية" ممثلة في صفحات رياضة العاصمة سلسلة تحقيقات مهمة جدا في أربع حلقات، قام بإعدادها الزميل صالح آل طلحاب، تناولت الحلقة الأولى "الرياضة المدرسية" كرافد نائم للمواهب الرياضية في مختلف الألعاب، ورداءة البيئة المدرسية ( بالصور)، وعدم قدرتها على إشباع رغبات الموهوبين في عدد من الألعاب، مع طرح حلول جذرية لجعل المدارس تسهم بقوة في دعم الاتحادات الرياضية.
#4#
وفي الحلقة الثانية ناقشنا أسباب وحلول غياب الثقافة الأولمبية لدينا كرياضيين سعوديين وعرب، وعدم استيعاب دور وقيمة الرياضي الأولمبي في العالم، والتنبيه إلى أن كرة القدم كانت عاملا كبيرا في الفشل الأولمبي السعودي والعربي، فالاهتمام بها وتسخير كل الطاقات نحوها، جعل بقية الألعاب هامشية.
#3#
وفي حلقتنا الثالثة كشف التحقيق أن أغلب نجوم العالم في الأولمبياد هم في الأساس طلبة جامعات، وهنا كشفنا عن حقائق مهمة جدا (بالصور) عن إمكانات وملاعب رياضية عالمية في جامعاتنا معطلة، وطرحنا الأسباب والحلول، كما تطرقنا إلى تأسيس "اتحاد رياضي للجامعات.. وأنه الخطوة الصحيحة التي جاءت متأخرة".
#2#
وفي الحلقة الرابعة كشفنا عن حقائق مهمة جدا ومؤلمة تكشف عن التجاهل والإحباط الذي يعيشه الرياضي السعودي والعربي( واستضفنا نجوما عالميين حصدوا مراكز متقدمة في بطولات أولمبية) تحدثوا عن معاناتهم, وكيف يتعامل الشارع الرياضي والجامعات معهم، وكذا المقارنة بين ما تتعامل به دول العالم مع أبطالها، وأيضا حقيقة تكفل جامعات أمريكية بتدريسهم بالمجان مقابل تمثيلهم لشعارها.

الأكثر قراءة