الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 15 ديسمبر 2025 | 24 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.47
(-0.35%) -0.03
مجموعة تداول السعودية القابضة155.5
(1.17%) 1.80
الشركة التعاونية للتأمين121.8
(-0.08%) -0.10
شركة الخدمات التجارية العربية126.8
(0.00%) 0.00
شركة دراية المالية5.36
(0.19%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب32.02
(-0.56%) -0.18
البنك العربي الوطني21.6
(-0.92%) -0.20
شركة موبي الصناعية10.99
(-2.74%) -0.31
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.88
(0.19%) 0.06
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21
(0.43%) 0.09
بنك البلاد25.2
(0.80%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل11.3
(0.09%) 0.01
شركة المنجم للأغذية52.9
(-0.47%) -0.25
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.61
(-2.11%) -0.25
الشركة السعودية للصناعات الأساسية53.3
(-1.30%) -0.70
شركة سابك للمغذيات الزراعية114.2
(-0.70%) -0.80
شركة الحمادي القابضة28.34
(-0.42%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين13.26
(-0.30%) -0.04
أرامكو السعودية24
(0.46%) 0.11
شركة الأميانت العربية السعودية16.8
(0.90%) 0.15
البنك الأهلي السعودي37.5
(-0.21%) -0.08
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات29.18
(-0.55%) -0.16

قال وزير النفط الكويتي، خالد الفاضل، إن التزام الكويت بتطبيق اتفاق خفض الانتاج بين الدول الاعضاء بمنظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، وصل الى نحو 160 بالمئة في يوليو الماضي.

وأضاف الفاضل- في تصريح صحفي، اليوم أنه من الناحية الفنية المرتبطة تحديدا بمؤشرات أداء أسواق النفط، فإنه حتى الآن وبالرغم من الانخفاض الأخير في الأسعار، إلا أن أسواق النفط لا زالت مدعومة بشكل اساسي بالالتزام غير المسبوق في تطبيق اتفاق خفض الإنتاج بين دول "منظمة الدول المصدرة للنفط" (أوبك).

وأكد استمرار الكويت بدورها كاملا بالالتزام بتعهداتها لانجاح هذا الاتفاق التاريخي، واعادة الاستقرار لأسواق النفط العالمية.

وأوضح الفاضل أن مؤشرات أداء أسواق النفط العالمية لازالت شبه مستقرة، وأن الطلب العالمي للنفط مقبول ومن المفترض أن يتعافى خلال الأشهر القادمة، بالرغم من الانخفاض الذي حدث أخيرا لأسعار النفط وان المبالغة في تقدير المخاوف الاقتصادية العالمية يؤثر سلبا على استقرار أسواق النفط.

وعن أهم المؤشرات الفنية لقياس أداء اسواق النفط، قال الفاضل إن الفائض بالمخزون النفطي لا زال في مستويات مستقرة ويتجه نحو المزيد من الانخفاض التدريجي، وأن هناك عدة عوامل ايجابية أخرى، وأهمها أن الطلب على النفط يشهد ارتفاعا خلال النصف الثاني من العام بسبب انتهاء موسم الصيانة الدورية للمصافي حول العالم، وكذلك دخول العديد من المصافي الجديدة الخدمة في آسيا والشرق الاوسط بحلول الربع الرابع من هذا العام.

وأوضح أن هناك نقصا عالميا في الامدادات النفطية من العديد من الدول من داخل (أوبك)، وكذلك معوقات الانتاج البحري في خليج المكسيك خلال شهر يوليو بسبب إعصار باري، بالاضافة إلى التخفيضات لكثير من توقعات النمو في انتاج النفط الصخري أخيرا.

وأشار إلى أن هناك الكثير من المخاوف حول انخفاض النمو الاقتصادي العالمي، وأن هذه المخاوف قد القت بظلالها على بورصات الاسهم العالمية وبالتالي على بورصات أسواق النفط العالمية، معربا عن تفاؤله بتحسن اوضاع الاسواق خلال الاشهر القادمة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية