الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 26 أكتوبر 2025 | 4 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.83
(1.69%) 0.18
مجموعة تداول السعودية القابضة192
(-3.42%) -6.80
الشركة التعاونية للتأمين128.3
(0.16%) 0.20
شركة الخدمات التجارية العربية106.4
(1.14%) 1.20
شركة دراية المالية5.64
(1.62%) 0.09
شركة اليمامة للحديد والصلب37.44
(-0.90%) -0.34
البنك العربي الوطني24.2
(1.09%) 0.26
شركة موبي الصناعية13.4
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.58
(0.72%) 0.26
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.9
(2.47%) 0.60
بنك البلاد29.2
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل13.04
(2.19%) 0.28
شركة المنجم للأغذية57.55
(0.00%) 0.00
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.32
(0.82%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.3
(-0.08%) -0.05
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.1
(-0.49%) -0.60
شركة الحمادي القابضة35.82
(0.79%) 0.28
شركة الوطنية للتأمين14.7
(0.34%) 0.05
أرامكو السعودية25.74
(-0.46%) -0.12
شركة الأميانت العربية السعودية20.15
(0.90%) 0.18
البنك الأهلي السعودي39
(0.00%) 0.00
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات33.54
(-1.99%) -0.68

هبط إنتاج روسيا من النفط مقتربا من أدنى مستوياته في ثلاث سنوات في أوائل تموز (يوليو) الجاري، مع تضرره من نزاع بين "ترانسفت"، التي تحتكر خطوط أنابيب النفط الروسية، و"روسنفت"، أكبر منتج للخام في روسيا.

وبحسب "رويترز"، قالت روسنفت، إن ترانسنفت قلصت كميات النفط التي تتلقاها من يوجانسك نفت جاز، وحدتها الرئيسة لأنشطة المنبع، وهو ما خفض الإنتاج المتضرر بالفعل من أزمة النفط الملوث.

وأكدت روسنفت القيود على تلك الكميات. كما أكدت ترانسنفت لوسائل الإعلام المحلية، أنها حدت من كمية النفط التي تتلقاها من يوجانسك نفت جاز. وقالت ترانسنفت، إنها فرضت القيود بعدما أرسلت روسنفت نفطا إلى شبكة خطوط الأنابيب دون أن تذكر بوضوح وجهة الكمية البالغة 3.5 مليون طن من الخام حتى الأول من تموز (يوليو)، بحسب وكالات أنباء محلية. وأضافت أنها حدت من الكمية التي تتلقاها من يوجانسك نفت جاز بمقدار 0.5 في المائة من إنتاجها السنوي، وفقا لما ذكرته وكالة "تاس للأنباء". وتنتج الوحدة أكثر من 70 مليون طن من النفط سنويا أو 1.4 مليون برميل يوميا. وقالت مصادر في قطاع النفط، إن إنتاج الخام الروسي انخفض إلى 10.79 مليون برميل يوميا في أوائل تموز (يوليو)، وهو ما يعني أن الإنتاج أقل من المستوى المتفق عليه بموجب اتفاق خفض الإمدادات المبرم بين منظمة أوبك والمنتجين المستقلين.

ونشب خلاف بين ترانسنفت وروسنفت حول الجهود المبذولة لحل مشكلة النفط الملوث في نيسان (أبريل) الماضي في خط أنابيب دروجبا الممتد إلى أوروبا. وتم استئناف الإمدادات جزئيا فقط منذ ذلك الحين، بعد أسابيع من التعطل. وانتقدت ترانسنفت روسنفت أمس الأول، بسبب تعاملها مع مشكلة النفط الملوث، وقالت إن الشركة المنتجة للنفط تلكأت في وضع ضوابط الجودة لنفطها، وتقدمت بمطالبات لا أساس لها للحصول على تعويضات من شركة خطوط الأنابيب.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية