الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 29 ديسمبر 2025 | 9 رَجَب 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين7.57
(-4.54%) -0.36
مجموعة تداول السعودية القابضة142.8
(-1.99%) -2.90
الشركة التعاونية للتأمين116.5
(-0.94%) -1.10
شركة الخدمات التجارية العربية115
(-1.12%) -1.30
شركة دراية المالية5.02
(-4.92%) -0.26
شركة اليمامة للحديد والصلب32.28
(-3.64%) -1.22
البنك العربي الوطني21.21
(-0.80%) -0.17
شركة موبي الصناعية12
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة31.24
(-0.57%) -0.18
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19
(-4.81%) -0.96
بنك البلاد24.52
(-2.31%) -0.58
شركة أملاك العالمية للتمويل11.08
(-2.21%) -0.25
شركة المنجم للأغذية51
(0.59%) 0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.69
(0.09%) 0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية51.2
(-1.82%) -0.95
شركة سابك للمغذيات الزراعية110.8
(-0.18%) -0.20
شركة الحمادي القابضة27.96
(-1.62%) -0.46
شركة الوطنية للتأمين12.35
(-2.68%) -0.34
أرامكو السعودية23.51
(-0.76%) -0.18
شركة الأميانت العربية السعودية15
(-4.46%) -0.70
البنك الأهلي السعودي37.7
(-0.89%) -0.34
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات26.88
(-2.18%) -0.60

رفعت شركة إكسون موبيل الأمريكية النفطية العملاقة دعوى قضائية ضد شركة النفط الكوبية الحكومية ومجموعة اقتصادية كوبية كبرى بسبب ما اسمته "الاتجار غير المشروع" في أصولها التي صادرتها ثورة فيدل كاسترو في العام 1959.

وتستهدف الدعوى، التي تم تقديمها الخميس في محكمة فدرالية في واشنطن، الحصول على 280 مليون دولار من شركتي كوبا-بيتروليو وسيمكس، اللتين تديران محطات خدمات الوقود في الجزيرة.

وتأتي هذه الدعوى القضائية اثر اعلان وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو الشهر الفائت تفعيل الفصل الثالث من قانون هيلمز بورتون الصادر في العام 1996.

ويسمح هذا القانون لاي شخص صودرت ممتلكاته بعد الثورة الكوبية بملاحقة المؤسسات التي جنت أرباحا بفضل شركات تم تأميمها بعد ثورة 1959 في الجزيرة الواقعة في الكاريبي.

لكن الرؤساء الأمريكيين منذ بيل كلينتون عّلقوا تطبيق هذا القانون لعدم اغضاب حلفاء الولايات المتحدة الدوليين.

وقالت إكسون في الدعوى إنها تسعى للحصول على تعويض "عن الممتلكات التي صادرها نظام فيدل كاسترو في العام 1960، بما في ذلك مصافي النفط ومحطات الخدمات التي لا تزال مستخدمة حتى الآن، على الرغم من أنها (إكسون) لم تتلق أي تعويض عن هذه الممتلكات".

انبثقت إكسون من شركة ستاندرد أويل، التي لم يعد لها وجود الآن، والتي كانت مصفاة تكريرها في هافانا واحدة من أوائل الشركات الأمريكية التي أممها كاسترو. وتشغل شركة "كوبيت" الكوبية المصفاة الآن.

واندمجت شركة إكسون مع شركة موبيل في العام 1988.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية