الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 16 ديسمبر 2025 | 25 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.47
(-0.35%) -0.03
مجموعة تداول السعودية القابضة155.5
(1.17%) 1.80
الشركة التعاونية للتأمين121.8
(-0.08%) -0.10
شركة الخدمات التجارية العربية126.8
(0.00%) 0.00
شركة دراية المالية5.36
(0.19%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب32.02
(-0.56%) -0.18
البنك العربي الوطني21.6
(-0.92%) -0.20
شركة موبي الصناعية10.99
(-2.74%) -0.31
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.88
(0.19%) 0.06
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21
(0.43%) 0.09
بنك البلاد25.2
(0.80%) 0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل11.3
(0.09%) 0.01
شركة المنجم للأغذية52.9
(-0.47%) -0.25
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.61
(-2.11%) -0.25
الشركة السعودية للصناعات الأساسية53.3
(-1.30%) -0.70
شركة سابك للمغذيات الزراعية114.2
(-0.70%) -0.80
شركة الحمادي القابضة28.34
(-0.42%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين13.26
(-0.30%) -0.04
أرامكو السعودية24
(0.46%) 0.11
شركة الأميانت العربية السعودية16.8
(0.90%) 0.15
البنك الأهلي السعودي37.5
(-0.21%) -0.08
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات29.18
(-0.55%) -0.16

إلى الطامحين في أن يصبحوا من أباطرة العقارات.. اعلموا أن بلدة تيلر في ولاية أوريجون الأمريكية مطروحة للبيع وأن السعر المطلوب 3.5 مليون دولار فقط. وإذا دفعت مبلغ 350 ألف دولار إضافي يمكنك كذلك شراء المدرسة القديمة.

وقال جاريت زولر مالك شركة لاند أند وايلدلايف العقارية التي تبيع البلدة التي تبلغ مساحتها نحو مئة فدان إن البلدة التي تكاد تكون غير مأهولة والتي تبعد مسافة 362 كيلومترا جنوبي بورتلاند كانت قد طرحت للبيع في بادئ الأمر خلال عام 2015 لكن ذلك لم يكن يشمل المبنى الذي كان يضم المدرسة.

أما العرض الراهن المخفض فيشمل ستة منازل وشقة وعددا من المتاجر ومبنى كان ذات يوم يضم محطة بنزين ومتجرا. وبإضافة مبنى المدرسة الواقع على قطعة أرض متاخمة يكون السعر الإجمالي 3.85 مليون دولار.

وقال زولر في مقابلة عبر الهاتف أمس الاثنين إن نحو 250 شخصا يقيمون في المنطقة المحيطة بالبلدة. لكن إلى جانب الأسرة المالكة التي تطرح البلدة للبيع حاليا لم يتبق سوى ساكنين في البلدة نفسها هما مدرس سابق يسكن قرب مبنى المدرسة وقس بكنيسة البلدة. ولم تطرح أراضيهما الخاصة للبيع.

وتابع زولر أن إخلاء البلدة حدث مع تراجع صناعة الخشب في المنطقة وإغلاق مصنع.

وأضاف "عندما تقلص إنفاق المال العام على قطاع الأخشاب في المنطقة أغلق المصنع .. وعندما أغلق المصنع اضطر العديد من العاملين بالقطاع للرحيل."

ومضى يقول إن الأسرة التي تملك بلدة تيلر الآن اشترت الأراضي قطعة قطعة مع رحيل السكان.

ويقول زولر إنه باستبعاد الحالمين يمكن أن يكون شراء بلدة كاملة فرصة للمطورين العقاريين إذ أن جزءا من البلدة مقسم بالفعل إلى أجزاء كل منها تبلغ مساحته نحو خمسة أفدنة.

وقال إنه وجه دعوات لمشترين محتملين من مستثمرين صينيين إلى أشخاص مهتمين بإقامة مجمع علاجي أو بزراعة القنب.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية