الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 8 نوفمبر 2025 | 17 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.94
(1.02%) 0.10
مجموعة تداول السعودية القابضة193.9
(0.41%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين133.5
(2.06%) 2.70
شركة الخدمات التجارية العربية115
(0.44%) 0.50
شركة دراية المالية5.48
(-0.36%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب35.56
(0.45%) 0.16
البنك العربي الوطني23.4
(-0.38%) -0.09
شركة موبي الصناعية11.9
(-1.82%) -0.22
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.64
(0.87%) 0.30
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.2
(2.02%) 0.48
بنك البلاد28.5
(-0.07%) -0.02
شركة أملاك العالمية للتمويل12.93
(0.23%) 0.03
شركة المنجم للأغذية54.6
(0.55%) 0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.14
(1.25%) 0.15
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58
(-0.51%) -0.30
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة32.16
(-1.05%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين14.18
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(0.94%) 0.24
شركة الأميانت العربية السعودية19.17
(0.42%) 0.08
البنك الأهلي السعودي39.24
(-0.41%) -0.16
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.82
(-0.56%) -0.18

نفى جاك وارنر النائب السابق لرئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، اتهامات الرشا المحيطة بعملية التصويت على اختيار الدول المستضيفة لنهائيات كأس العالم، بما في ذلك ملف مونديال ألمانيا 2006.

وقال وارنر أمس لمجلة "دير شبيجل"، "لم أكن أبدا مستعدا لقبول الرشا، لم يعرض علي أي شخص أبدا أموالا، بما في ذلك الألمان".

ووارنر، الرئيس السابق لاتحاد ترينداد وتوباجو والكونكاف (أمريكا الشمالية والوسطى والكاريبي)، هو أحد 14 شخصا تم توجيه اتهامات إليهم في التحقيقات الأمريكية المتعلقة بفساد الرياضة، ويواجه إمكانية الترحيل إلى أمريكا.

وتواترت ادعاءات حول دفع رشا خلال عملية اختيار فرنسا لاستضافة مونديال 1998 وجنوب إفريقيا لاستضافة نسخة 2010، كما تحقق السلطات السويسرية في ملف استضافة روسيا مونديال 2018 وقطر مونديال 2022.

ونفى فولفجانج نيرسباخ رئيس الاتحاد الألماني لكرة القدم ووزير الداخلية السابق أوتو شيلي، تورط ألمانيا في أي شبهة فساد خلال مساعي استضافة مونديال 2006. وتعرض "فيفا" لهزة عنيفة بسبب تزايد ادعاءات الفساد، وأعلن السويسري جوزيف بلاتر رئيس الاتحاد الدولي، اعتزامه التقدم باستقالته بعد أربعة أيام فقط من فوزه بولاية خامسة.

وتمت الإشارة إلى اسم وارنر في عديد من وقائع الفساد، لكنه شدد على براءته. وأشار وارنر "لم أعلم بحدوث أي شيء خاطئ".

وأضاف "هل من الفساد أن يدعوني الرئيس الأمريكي باراك أوباما إلى وجبة؟ أو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين؟ يتم تبادل المجاملات بين أصحاب السلطة، هذا ليس فسادا".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية