الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 8 ديسمبر 2025 | 17 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.57
(-1.04%) -0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة161
(-0.49%) -0.80
الشركة التعاونية للتأمين122
(1.24%) 1.50
شركة الخدمات التجارية العربية116.2
(-0.09%) -0.10
شركة دراية المالية5.44
(-0.73%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب33.06
(-0.78%) -0.26
البنك العربي الوطني22.43
(-0.04%) -0.01
شركة موبي الصناعية11
(-1.79%) -0.20
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.02
(2.30%) 0.72
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.62
(0.84%) 0.18
بنك البلاد25.82
(1.02%) 0.26
شركة أملاك العالمية للتمويل11.6
(0.52%) 0.06
شركة المنجم للأغذية53.2
(-1.75%) -0.95
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.92
(-1.49%) -0.18
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55
(-0.36%) -0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية117.6
(1.64%) 1.90
شركة الحمادي القابضة28.54
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين13.11
(0.46%) 0.06
أرامكو السعودية24.32
(-0.41%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية17.08
(-1.33%) -0.23
البنك الأهلي السعودي37.48
(0.54%) 0.20
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30
(-0.92%) -0.28

قال وزير الخارجية السعودي الامير سعود الفيصل الاثنين انه يتعين على ايران ان تسحب قواتها "المحتلة" من سوريا، وذلك في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الالماني فرانك فالتر شتاينماير.

واعتبر الامير سعود الفيصل ان الامر ينطبق ايضا على الوجود الايراني في العراق واليمن، على حد قوله.

وقال "ليس هناك من تحفظ على ايران كوطن ومواطنين وانما التحفظ على سياسة ايران في المنطقة".

واعتبر وزير الخارجية السعودي انه "في كثير من هذه النزاعات (ايران) هي جزء من المشكلة وليست جزءا من الحل".

واضاف "في سوريا مثلا لديها قوات... تحارب سوريين. في هذه الحالة، يمكننا القول ان القوات الايرانية قوات محتلة في سوريا لان النظام فقد شرعيته".

ويتلقى نظام الرئيس السوري بشار الاسد دعما ماليا وعسكريا من ايران، الا ان ايران تنفي نشر اي قوات لها على الارض في سوريا.

الا ان مقاتلين من حزب الله الشيعي اللبناني الموالي لايران يقاتلون الى جانب قوات النظام في سوريا، لاسيما في المناطق القريبة من الحدود اللبنانية.

وقال الامير سعود "اذا كانت (ايران) تريد ان تساهم في حل المشاكل في سوريا، عليها ان تسحب قواتها من سوريا".

واضاف ان "الشيء نفسه" ينطبق على مناطق اخرى "سواء في اليمن او العراق واي مكان".

وخلص الى القول "اذا ارادت ان تكون جزءا من الحل فأهلا وسهلا بها".

من جهته اعلن شتاينماير "اننا متفقون على ضرورة التعاون معا ضد تنظيم الدولة الاسلامية" و"على ان المقاربة العسكرية ضرورية لكنها غير كافية. المقاربة العسكرية يجب ان تبقى مدرجة ضمن استراتيجية سياسية".

وقال "في المانيا نسعى الى التمييز بين الاسلام والدولة الاسلامية والامر الجيد هو ان السعودية والسلطات المسلمة لا تؤكد انها لا تتفهم سلوك تنظيم الدولة الاسلامية فحسب بل تؤكد بوضوح ان الذين يظهرون هذا المستوى من الوحشية لا يمكنهم الادعاء بانهم ينتمون الى الاسلام".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية