الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 2 نوفمبر 2025 | 11 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.71
(-1.02%) -0.11
مجموعة تداول السعودية القابضة196.6
(-1.21%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين134.8
(-1.03%) -1.40
شركة الخدمات التجارية العربية123.3
(3.96%) 4.70
شركة دراية المالية5.6
(-2.44%) -0.14
شركة اليمامة للحديد والصلب37.42
(1.68%) 0.62
البنك العربي الوطني24.01
(-0.95%) -0.23
شركة موبي الصناعية12.01
(-5.58%) -0.71
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.6
(0.22%) 0.08
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.65
(-1.00%) -0.25
بنك البلاد29
(-2.23%) -0.66
شركة أملاك العالمية للتمويل13.62
(-1.73%) -0.24
شركة المنجم للأغذية58.5
(1.21%) 0.70
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.09
(0.58%) 0.07
الشركة السعودية للصناعات الأساسية59.8
(-2.05%) -1.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية122.5
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة34.8
(-0.34%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين14.64
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.64
(-1.00%) -0.26
شركة الأميانت العربية السعودية20.1
(-0.69%) -0.14
البنك الأهلي السعودي39.7
(-0.45%) -0.18
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات33.9
(-1.74%) -0.60

ارتفعت حصيلة القتلى جراء أعمال العنف التي اندلعت الأسبوع الماضي بين البوذيين ومسلمي الروهينجيا غرب ميانمار إلى 84 قتيلاً و129 مصابًا. وذكرت صحيفة ((ذا نيو لايت أوف ميانمار)) أن 2950 منزلاً و14 من المباني الدينية وثمانية مضارب أرز تعرضت للحرق. وقالت الصحيفة في عددها الصادر أمس إن السلطات اتخذت إجراءً قانونيًا ضد 1058 شخصًا منذ اندلاع الاشتباكات.

من جهته ، قال منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في ميانمار أشوك نيجام إن ما لا يقل عن 22500 شخص نزحوا عن ديارهم وتعرض أكثر من 4600 منزل للحرق في أعمال العنف الأسبوع الماضي التي تركزت في البلدات الشمالية الثلاث بولاية راخين، وذلك بعد زيارته للمنطقة مطلع الأسبوع الجاري.

من جانبه، أعرب توماس أوخيا كوينتانا المقرر الخاص بالأمم المتحدة المعني بحقوق الإنسان في ميانمار، عن قلقه إزاء أعمال العنف الجارية في هذا البلد.

وشدد كوينتانا في تقرير قدمه إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة على أهمية وضع سلطات ميانمار قضايا حقوق الإنسان في البلاد في صدارة أعمالها، مؤكدا ضرورة منع المزيد من العنف. وقال إنه بات على الحكومة أن تنتهج سياسة الإدماج والمصالحة في البلاد على المدى الطويل، وأن تتضمن معالجتها مواجهة كل مظاهر التمييز ضد مجتمع الروهينجا المسلم في ميانمار.

وطالب كوينتانا بإصلاحات تشريعية وتغيير مؤسسي لمواجهة الوضع الخطير لحقوق الإنسان وبخاصة في راخين وكاشين، وناشد حكومة ميانمار العمل لإشراك الجماعات العرقية في حوار جاد من أجل إيجاد حل للمخاوف طويلة الأمد.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية