الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الخميس, 9 أكتوبر 2025 | 16 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.12
(-1.77%) -0.20
مجموعة تداول السعودية القابضة207.7
(-1.52%) -3.20
الشركة التعاونية للتأمين135.7
(-2.02%) -2.80
شركة الخدمات التجارية العربية109
(0.55%) 0.60
شركة دراية المالية5.69
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب38.36
(-2.09%) -0.82
البنك العربي الوطني25.44
(0.55%) 0.14
شركة موبي الصناعية13.5
(0.75%) 0.10
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.08
(0.11%) 0.04
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.84
(1.73%) 0.44
بنك البلاد28.92
(-0.55%) -0.16
شركة أملاك العالمية للتمويل12.84
(-0.62%) -0.08
شركة المنجم للأغذية61.15
(-0.57%) -0.35
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.83
(-1.31%) -0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.8
(-1.14%) -0.70
شركة سابك للمغذيات الزراعية120
(-0.50%) -0.60
شركة الحمادي القابضة34.56
(-0.40%) -0.14
شركة الوطنية للتأمين16.18
(-1.64%) -0.27
أرامكو السعودية24.87
(0.24%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية21.97
(-1.52%) -0.34
البنك الأهلي السعودي38.94
(0.67%) 0.26
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.24
(-1.10%) -0.38

استنكرت الأمانة العامة لرابطة العالم الإسلامي حملات العنف والاضطهاد التي تستهدف المسلمين في بورما، وأدانت الاعتداءات الآثمة الأخيرة على المسلمين الذين يعيشون في ولاية رانجون "اراكان" المحاذية لبنغلاديش، حيث قامت مجموعات مسلحة من البوذيين الأحد الماضي بمداهمة أحياء المسلمين وقتل العشرات منهم وهدم العديد من المنازل والمساجد والأملاك الخاصة بالمسلمين.

وأوضح الدكتور عبد الله بن عبد المحسن التركي الأمين العام للرابطة في البيان الذي أصدره، أن المسلمين الذين يعيشون في بورما يتعرضون للاضطهاد منذ خمسة عشر عاماً وهم محرومون من حقوق المواطنة، ويعانون أشد المعاناة من سياسة التمييز التي حرمتهم حق التجنس، ما جعلهم عرضة لأعمال العنف والاضطهاد والطرد والتهجير.

وأهاب التركي في منظمة التعاون الإسلامي لمتابعة أوضاع المسلمين في أنحاء بورما، وبذل المساعي لدى الأمم المتحدة ومنظمات حقوق الإنسان لرفع المظلمة عنهم، ومنحهم حقوق المواطنة كاملة، ومساواتهم في الحقوق والواجبات مع غيرهم من مواطني بورما.

وحث مؤسسات العمل الخيري الإسلامية لنجدة مسلمي بورما، لا سيما الذين قتل أبناؤهم وهدمت بيوتهم، وتقديم العون العاجل لهم وإغاثتهم، وأهاب بحكومة بنغلاديش استقبال المسلمين الفارين من بورما بسبب الاضطهاد، وحمايتهم تحقيقاً للأخوة الإسلامية ونصرة المستضعفين.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية