الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 12 ديسمبر 2025 | 21 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.55
(-1.04%) -0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة159.9
(-1.84%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين123
(-0.81%) -1.00
شركة الخدمات التجارية العربية127.3
(1.19%) 1.50
شركة دراية المالية5.34
(-0.37%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب33.8
(1.02%) 0.34
البنك العربي الوطني22.6
(0.85%) 0.19
شركة موبي الصناعية10.9
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.7
(-1.39%) -0.46
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.66
(-1.32%) -0.29
بنك البلاد25.9
(0.23%) 0.06
شركة أملاك العالمية للتمويل11.32
(-2.08%) -0.24
شركة المنجم للأغذية53.8
(-0.37%) -0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.7
(-0.09%) -0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54.65
(0.46%) 0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية116.1
(0.09%) 0.10
شركة الحمادي القابضة28.78
(-0.76%) -0.22
شركة الوطنية للتأمين13.05
(-1.95%) -0.26
أرامكو السعودية23.9
(-1.73%) -0.42
شركة الأميانت العربية السعودية17.13
(-0.70%) -0.12
البنك الأهلي السعودي38.26
(0.95%) 0.36
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات29.76
(0.27%) 0.08

أعلن بروفيسور كندي يعمل أستاذاً للغة الإنجليزية بجامعة الملك عبد العزيز بجدة إسلامه اليوم في مقر الندوة العالمية للشباب الإسلامي بجدة ، ونطق بالشهادتين أمام نائب مدير إدارة البرامج الدعوية بالندوة الشيخ عبد الإله العجلان .

وقال البروفيسور الكندي ديفيد روي وولكي (Woelke) الذي غير اسمه إلى (داود) : إن اعتناقه للإسلام جاء عن قناعة تامة وبعد دراسة وتَعَرُّف على هذا الدين القيّم.

وعن سبب إسلامه قال: إنه كان كثير التردد على الكنيسة في بلاده، ولاحظ أن المقارنة التي تُعْقَد بين المسيحية والإسلام تركز على وجود إختلاف كبير بينهما، كما أن وسائل الإعلام الغربية رسمت صورة مشوهة عن الإسلام.

وعليه: " قررت أن أدرس الإسلام من ناحية ثقافية فقط، ولأقف بنفسي على حقيقة هذا الدين، ولإيجاد التشابه بينه وبين المسيحية وبدأت أدرس الإسلام، وبعد دراستي للإسلام قررت قطع صلتي بالمسيحية ".

وأضاف: "عندما أتيت للمملكة العربية السعودية شاهدت صورة مغايرة جداً للصورة المشوّهة التي رسمها الإعلام الغربي عن الإسلام، فقررت زيادة معرفتي بهذا الدين، كما لاحظت أن كثيراً من أصدقائي المسلمين يتمنون دخولي في الإسلام،".

وقال: " لاحظت أنني كلما ازددت معرفةً بالإسلام ازددت تعلقاً به، وفي النهاية وجدت نفسي مقتنعاً بهذا الدين ومطمئناً له فقررت إعتناقه ".

وكان مشهد إعلان البروفيسور الكندي إسلامه أمام المصلين بالندوة العالمية للشباب الإسلامي بجدة مشهداً رائعاً ومؤثراً، حيث قاموا بعناقه والمباركة له دخوله في الدين الحنيف، داعين الله أن يتقبل منه ويثبته على هذا الدين.

وقدمت له إدارة البرامج الدعوية بالندوة مصحفاً وبعض المطويات والكتب باللغة الإنجليزية.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية