الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 6 ديسمبر 2025 | 15 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.8
(2.09%) 0.18
مجموعة تداول السعودية القابضة165.7
(1.04%) 1.70
الشركة التعاونية للتأمين119.3
(-1.97%) -2.40
شركة الخدمات التجارية العربية117.5
(-0.68%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب32.62
(-1.15%) -0.38
البنك العربي الوطني22.04
(-0.59%) -0.13
شركة موبي الصناعية11.12
(-1.59%) -0.18
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.5
(0.81%) 0.26
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.64
(1.26%) 0.27
بنك البلاد25.9
(0.86%) 0.22
شركة أملاك العالمية للتمويل11.46
(1.78%) 0.20
شركة المنجم للأغذية55.35
(0.82%) 0.45
صندوق البلاد للأسهم الصينية12
(-0.08%) -0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54.95
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية116
(0.87%) 1.00
شركة الحمادي القابضة28.78
(-1.17%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين13.04
(0.15%) 0.02
أرامكو السعودية24.52
(0.25%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية17
(1.37%) 0.23
البنك الأهلي السعودي37.22
(1.64%) 0.60
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.42
(-0.33%) -0.10

بدأت الجمارك السعودية منع دخول الأفياش الكهربائية غير المطابقة للمواصفات منذ شهر فبراير 2010. ووفقا لموقع الجمارك السعودية، فقد تم البدء في تطبيق المنع يوم ‏الثلاثاء 9/3/1431هـ الموافق 23/2/2010م، ويشمل القرار منع دخول "القابسات ‏والمقابس التي لا تتوافق مع المواصفات التي حددتها الهيئة السعودية ‏للمواصفات والمقاييس والتي سبق الإعلان عنها من قبل الهيئة ‏السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة". هذا مجرد نموذج من الأجهزة التي أصبحت الجمارك تمنع دخولها إلى المملكة.

لكن أي جولة على المحال الكبرى قبل الصغرى، سوف تكشف لك أن أثر هذا المنع لا يزال محدودا؛ فالأفياش والأجهزة الكهربائية التي تهدد سلامة الناس لا تزال معروضة في الأسواق. وبعض منافذ البيع، خاصة التموينات الكبرى تضع هذه الأفياش والمقابس بين يدي المستهلكين في عروض خاصة. والسؤال: إذا كانت الجمارك ملتزمة بشكل كامل بعدم تمرير أي بضائع كهربائية مخالفة للمواصفات. من أين تتسرب البضائع الرديئة الموجودة في الأسواق؟ ومن هي الجهة التي يقع على عاتقها مراقبة ما هو موجود في الأسواق ومراقبة ما ليس مطابقا للمواصفات؟

إن الحد من تسرب البضائع الكهربائية المغشوشة، يعني تقليص مسببات الحرائق، وما يصاحبها من إصابات في الأرواح والأملاك.

إن المطلوب من الأجهزة الرقابية أن تكون أكثر حزما، وأن تصادر مثل هذه البضائع؛ إذ ليس لطيفا أن تبقى مثل هذه البضائع متاحة للمستهلكين في منافذ البيع، رغم مرور نحو عام على تطبيق قرار المنع.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية
تجارة البضائع المغشوشة