الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 5 ديسمبر 2025 | 14 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.8
(2.09%) 0.18
مجموعة تداول السعودية القابضة165.7
(1.04%) 1.70
الشركة التعاونية للتأمين119.3
(-1.97%) -2.40
شركة الخدمات التجارية العربية117.5
(-0.68%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(0.00%) 0.00
شركة اليمامة للحديد والصلب32.62
(-1.15%) -0.38
البنك العربي الوطني22.04
(-0.59%) -0.13
شركة موبي الصناعية11.12
(-1.59%) -0.18
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.5
(0.81%) 0.26
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.64
(1.26%) 0.27
بنك البلاد25.9
(0.86%) 0.22
شركة أملاك العالمية للتمويل11.46
(1.78%) 0.20
شركة المنجم للأغذية55.35
(0.82%) 0.45
صندوق البلاد للأسهم الصينية12
(-0.08%) -0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54.95
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية116
(0.87%) 1.00
شركة الحمادي القابضة28.78
(-1.17%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين13.04
(0.15%) 0.02
أرامكو السعودية24.52
(0.25%) 0.06
شركة الأميانت العربية السعودية17
(1.37%) 0.23
البنك الأهلي السعودي37.22
(1.64%) 0.60
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30.42
(-0.33%) -0.10

العريضة الأولى

المرور السري في العاصمة نجح لأنه كشف واقعا مؤلما من سوء الرقابة الداخلية، فالناس تعودوا على الالتزام بالأنظمة المرورية عندما تكون دورية المرور في الشارع وبغيابها تغيب الرقابة الذاتية، أعتقد أن على المرور أن يتخلص من دور (خيال المآتة) ويبحث عن وسائل لزيادة الرقابة الذاتية لديها وإلا سنحتاج إلى ميزانيات ضخمة وسيارات ورجال أمن في كل شارع وطريق، ومما زاد دهشتي ما شاهدته في حي عرقة من عكس متعمد للشوارع، وهذه جريمة مرورية من الدرجة الأولى إلا أن الناس اعتادوا عليها وأصبحت عادة سلوكية، وما أخشاه أن يتحول كثير من كسر الأنظمة الأمنية وبالذات المرورية عادة سلوكية يصعب على المجتمع التخلص منها، مما يزيد نسبة الأخطار التي تهدد حياة الناس، وآمل من قيادات المرور الاستماع للناس ولشكاواهم من التقاطعات والفتحات بين الأرصفة الخطرة وأن يتجاوب معها أولا بمنع ذلك الأذى ثم القيام بالدراسات وليس العكس، فالحد من هدر الأرواح وإنقاذ حياة الناس يتطلب تدخلا طارئا أولا، ثم يلي ذلك الدراسات واللجان.

العريضة الثانية

ما يزعجني استغلال الأزمة المالية العالمية من قبل شركات ومؤسسات محلية، وبحجة الركود والأزمة المالية بدأت تلك المؤسسات والشركات بتسريح موظفيها السعوديين والسعوديات "عمال على بطال".

أعتقد أنه يجب أن نقف أمام تجار الأزمات وألا نصبح دائما مستغلين في "الرايحة والجاية"، وإذا كان لدى أي شركة أو مؤسسة مشكلة فلا يمنع من إعادة هيكلة أعمالها ونشاطاتها وبإشراف الدولة، وهناك مئات الحلول في حالة إعادة الهيكلة وعلى الشركات أن تفكر باحترافية وإبداع لتنويع نشاطاتها وتقليل تكلفة تشغيلها بعيدا عن إيقاع المجتمع في مشكلات اجتماعية، ونرجع إلى الوراء سنين حتى نلّم شمل مشروع السعودة ومشروع العاطلين عن العمل وكأننا نصب مشاريعنا ومجهوداتنا في إناء مخروق.

العريضة الثالثة

في الحقيقة أنا وآخرون حائرون في عدم قيام وزارة الخدمة المدنية بحل مشكلة الترقيات لنظام المراتب، الناس أحبطوا وانعكس إحباطهم على الإنتاجية والعطاء خاصة عندما يرون أن هناك كادرا تعليميا وآخر صحيا تجاوزا مشكلاتهما بمراحل، والناس في الحقيقة يريدون نظاما مرنا ومستمرا بعيدا عن الجمود والواقعية، يريدون حلولا تحاكي المتغيرات الاقتصادية والإدارية، هناك فجوات ومسافات شاسعة في نظام الخدمة المدنية غير واقعية وأيضا غير عقلانية، وتصب في عكس مصلحة التنمية البشرية والإنتاجية، والإصرار على الالتزام بها نوع من المقاومة للتغيير والعناد وسيطرة الرأي الأوحد. أريد أن أعرف، ما الفرق بين ديوان الخدمة المدنية ووزارة الخدمة المدنية؟ وهل المسألة مسألة أسماء على ورق؟

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية
عرائض وملف علاقي