وبحسب البيانات المالية، انخفض الدخل غير النقدي إلى 162.6 مليون يورو، بانخفاض قدره 38% عن العام السابق.
كما انخفض إجمالي الإيرادات 24% وانخفض دخل الإعلام والتسويق إلى النصف، متأثرًا بالانهيار المستمر لحقوق البث التلفزيوني المحلي للدوري الفرنسي الدرجة الأولى.
انخفاض أكثر
على أرض الملعب، ليون الذي كان يُهيمن على كرة القدم الفرنسية، إلا أن سقوطه من القمة مُفاجئا.
اقترب بشكل خطر من الهبوط، ونجا من هبوط أولي إلى الدرجة الثانية فقط بعد الاستئناف، ويعاني ميزانيته العمومية التي تُعاني نزيفا ماليا نظرًا للوضع المُزري للبث التلفزيوني في فرنسا.
تجديد خزانته
ليون، تمكن من تحقيق المركز السادس والتأهل إلى الدوري الأوروبي، ولكن بالنسبة إلى نادٍ بهذا الحجم، فإن اللعب في دوري أبطال أوروبا فقط سيساعد على تجديد خزائنه.
قد يكون ليون ببساطة من أوائل الأندية الكبرى التي تُظهر ما يحدث عندما يتوقف النظام الأساسي عن العمل.
إنقاذ ليون
يمتلك إيجل فوتبول 77% من النادي، بينما تمتلك كانج 52% من فريق السيدات.
كانج، تمتع بالطموح والخبرة وسجل حافل بالإنجازات من فريق السيدات.
ولكن، هل ستتمكن من تحقيق إعادة بناء شاملة في بيئة تتواصل فيها الأهداف؟

