التمويل العقاري

52 مليار ريال إجمالي ما تم إيداعه لمستفيدي سكني منذ يونيو 2017

52 مليار ريال إجمالي ما تم إيداعه لمستفيدي سكني منذ يونيو 2017

أعلن صندوق التنمية العقارية اليوم، إيداع 942 مليون ريال في حسابات مستفيدي "سكني" من وزارة الشؤون البلدية...

الإسكان: السوق تستوعب الجميع .. الفرصة جاهزة للمطورين بشكل فوري

الإسكان: السوق تستوعب الجميع .. الفرصة جاهزة للمطورين بشكل فوري

أكد عبدالرحمن الطويل وكيل وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان لتحفيز المعروض السكني والتطوير العقاري، أن...

أعلى مستوى لفائدة التمويل العقاري في منطقة اليورو منذ 11 عاما .. بلغت 3.75% خلال يوليو
أعلى مستوى لفائدة التمويل العقاري في منطقة اليورو منذ 11 عاما .. بلغت 3.75% خلال يوليو

ارتفع متوسط سعر فائدة قروض التمويل العقاري في منطقة اليورو بمقدار 5 نقاط أساس إلى 3.75 في المائة خلال يوليو...

ارتفاع فوائد التمويل العقاري في أمريكا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر
ارتفاع فوائد التمويل العقاري في أمريكا إلى أعلى مستوى منذ نوفمبر

واصلت أسعار الفائدة على قروض التمويل العقاري في الولايات المتحدة ارتفاعها للأسبوع الثاني على التوالي لتصل...

ارتفاع فائدة التمويل العقاري يدفع سوق المساكن في بريطانيا للانهيار
ارتفاع فائدة التمويل العقاري يدفع سوق المساكن في بريطانيا للانهيار

تواجه سوق المساكن في بريطانيا عقبات جديدة بعد اصطدامها بأسوأ أزمة لنفقات المعيشة في بريطانيا منذ جيل، مع...

البنوك الأسترالية تدرس تخفيف أعباء قروض التمويل العقاري
البنوك الأسترالية تدرس تخفيف أعباء قروض التمويل العقاري

قالت رئيسة الاتحاد الرئيس للبنوك في أستراليا إن البنوك تجري محادثات مع المقترضين لتخفيف أعباء...

Author

أزمة الإسكان .. الحلول بيد الحكومة فقط

|
التدخل الحكومي الأخير لمعالجة أزمة الإسكان في المملكة، جاء استكمالا لفرض كلمة الدولة على إيجاد حلول لهذه الأزمة التي يعانيها السعوديون، خصوصا أن التقديرات تشير إلى أن 70 في المائة من المواطنين لا يملكون مساكن، وهؤلاء بينهم عدد كبير يواجهون صعوبة في دفع قيمة الإيجارات التي تزداد سنويا. لقد برهنت حلول الدولة التي طرحتها على مدى السنوات القليلة الماضية أنه بالإمكان مواجهة المقاومة الشديدة لإبقاء القطاع العقاري بأيدي التجار «طويلي البال» والمضاربين بالأراضي التي وصلت إلى أسعار خيالية دون مبررات لذلك. فقد تمثلت الخطوة الأولى للحكومة في دعم صندوق التنمية العقارية بمخصصات كبيرة، بعد أن ظل الصندوق لعقود طويلة يعاني شحا في المخصصات وضعفا في التسديد من المقترضين، فقد أنهى صندوق التنمية العقارية عام 2009 بصرف أكثر من 33 ألف قرض لبناء 41 ألف وحدة سكنية في مختلف مناطق السعودية بقيمة تتجاوز تسعة مليارات ريال، وذلك من خلال ست دفعات متتالية بمعدل دفعة كل شهرين. وهذا يعني أن مدة الانتظار الطويلة التي يعيشها المواطنون للحصول على القرض انخفضت إلى النصف، مما أسهم في تخفيف أزمة المساكن. ثم جاءت الخطوة الثانية والمهمة، عندما أقرت الحكومة الأسبوع الماضي، ضوابط جديدة تستهدف تسهيل الحصول على المسكن للمواطنين من خلال توفير السبل كافة لتحقيق ذلك، حيث نصت الضوابط الجديدة على ربط المنح التي توزعها وزارة الشؤون البلدية والقروية ببرنامج سكني يضمن حصول المواطنين على مساكن، وتخصيص أراض للهيئة العامة للإسكان في المدن المختلفة بحيث تؤدي أعمالها وفق الخطط المعدة لهذا الغرض، لتتولى الهيئة بناء وحدات سكنية مناسبة عليها توزع على المواطنين بحسب الضوابط والإجراءات التي تضعها الهيئة. وشدد القرار على أن تراعي وزارة الشؤون البلدية والقروية عند تخصيص أراض للهيئة أن تكون ضمن المخططات الحكومية المعتمدة، وتوفر فيها الخدمات من المبالغ المعتمدة في الميزانية أو وفقاً للائحة التصرف في العقارات البلدية، على أن توزع تلك الأراضي في مختلف أنحاء المدينة التي تخصص فيها لما يؤدي إليه ذلك من اندماج المستفيدين من مشاريع الإسكان مع باقي أفراد المجتمع. طبعا هذا القرار جاء لمصلحة الإسكان مباشرة، بما يمنع تحويل المنح إلى منتجات تجارية القصد منها البحث عن عائد على الاستثمار من قبل التجار أو صغار المستثمرين من خلال شرائها بأسعار زهيدة، ومن ثم التمسك بها وعدم عرضها للبيع لسنوات طويلة، مما يؤدي حتما إلى ارتفاع أسعارها لصالح التجار والمضاربين بالأراضي، وبالتالي انعدام فائدة منح الأراضي. هناك عديد من الخطوات بيد الحكومة يمكن طرحها لحماية المواطنين من ذوي الدخل المحدود الذين يحلمون بالمساكن، ومن ذلك معالجة تأخر فسح المخططات السكنية حتى يزداد المعروض من الأراضي المخصصة للإسكان الذي يعد من العوامل التي تحد من تضخم الأسعار. الواقع الذي أمامنا يثبت أن التدخل الحكومي لمعالجة قضايا الإسكان دون مساعدة القطاع الخاص، سيقضي على المشكلة التي رأى الأغلبية صعوبة في حلها، الأمر الذي يجعلنا ننتظر مزيدا من التدخلات الحكومية.
إنشرها
توفير آليات تمويلية طويلة الأجل وتخفيض نسبة الفائدة وشركات إعادة شراء الرهون مطالب ضرورية لحل أزمة السكن

توفير آليات تمويلية طويلة الأجل وتخفيض نسبة الفائدة وشركات إعادة شراء الرهون مطالب ضرورية لحل أزمة السكن

أكد اقتصاديون وماليون أهمية مشاركة الدولة في إيجاد آليات تمويلية طويلة الأجل، وتأسيس شركات إعادة شراء...

الجهود الحكومية تعزز صناعة التمويل العقاري وتجني ثمارها في 2010
الجهود الحكومية تعزز صناعة التمويل العقاري وتجني ثمارها في 2010

لعل أبرز ما حمله قطاع التمويل العقاري في 2009 هو الدعم الحكومي الرامي إلى رفع كفاءته التمويلية وتعزيز...

عام 2010 عقاريا.. استهداف المنتج وتوديع المضاربة وانتظار الرهن
عام 2010 عقاريا.. استهداف المنتج وتوديع المضاربة وانتظار الرهن

توقع عقاريون أن يشهد القطاع العقاري في 2010 نمواً يفوق 1.8 في المائة، المعدل المتوقع لنمو القطاع العقاري...

أزمة الإسكان في المملكة سبب رئيس لاستمرار ارتفاع الإيجارات
أزمة الإسكان في المملكة سبب رئيس لاستمرار ارتفاع الإيجارات

أسباب عديدة كانت وراء أزمة الإسكان وتفاقمها في المملكة عموماً، وفي الرياض خصوصاً كونها العاصمة السياسية...

السوق العقارية بحاجة لتنويع المنتجات التمويلية الإسلامية وتعزيز دور الرقابة الشرعية
السوق العقارية بحاجة لتنويع المنتجات التمويلية الإسلامية وتعزيز دور الرقابة الشرعية

طالب عدد من المختصين والاقتصاديين أن تقوم البنوك والمؤسسات المالية والأكاديمية بدورها في تقديم منتجات...