40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة

40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة
40 طالبا وطالبة يحصدون جائزة محمد بن سلطان للتفوق في التربية الخاصة

سلم الأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن 40 طالبا وطالبة جوائزهم، وذلك في حفل جائزة الشيخ محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة في دورتها السابعة لهذا العام.
يأتي تكريم الفائزين الـ 40 من بين 500 متقدم ومتقدمة للجائزة، بينما تبلغ قيمة الجائزة العلمية 200 ألف ريال، مقسمة على مبلغ خمسة الآف ريال لكل فائز وفائزة.
وقدم الأمير تركي، جوائز المتفوقين الـ 40 في حفل أقيم الثلاثاء الماضي في فندق الخزامى في الرياض، بحضور الدكتور يوسف العثيمين وزير الشؤون الاجتماعية وحشد كبير من الشخصيات البارزة في المجتمع، في حين ألقى الدكتور ناصر الموسى المشرف العام على جائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة، كلمة أكد فيها أن الجائزة تحتضن 40 فائزاً وفائزة من جميع مناطق المملكة في مجالات الجائزة المتنوعة.
وقدم الموسى، شكره للأمير تركي بن عبد الله على حضوره الحفل وتسليمه الجوائز والدروع للفائزين وذوي الفائزات، إضافة إلى تكريمه اللجان العاملة في الجائزة.
وتخلل ثنايا الحفل عرض فيلم وثائقي عن حياة محمد بن صالح بن سلطان - رحمه الله - تحدث عن نشأته وأعماله التي امتدت لفعل الخير في كل اتجاه.
من جهته قال سعيد القحطاني رئيس نادي الصم، إن جائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة دعم للفئات الخاصة.
في حين أعلن في حفل جائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة، تفعيل سنبلة جديدة تضاف إلى سنابل الجائزة، حيث تبلغ قيمة جائزة هذه السنبلة 100 ألف ريال سنويا، وتحمل اسم خالد بن محمد بن صالح بن سلطان - رحمه الله - وتشرف عليها جواهر بنت محمد بن صالح الرئيس العام للجائزة.
إثر ذلك ألقى سلطان بن محمد بن صالح بن سلطان كلمة رحب فيها بالأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن، وشكره على حضوره حفل الجائزة في عامها السابع، مهنئا في الوقت ذاته الطلاب والطالبات الفائزين على إبداعهم، كما هنأ أولياء أمورهم متمنيا لهم مزيدا من التفوق والإبداع .

#2#

#3#

#4#

#5#

#6#

#7#

#9#

#10#

ونوه سلطان بن محمد، بالأعمال الخيرية التي يقوم بها الأمير تركي بن عبد الله بن محمد ومجهوداته الإنسانية التي أثمرت عن إنشاء مؤسسة خيرية تدعى (مؤسسة سعفة القدوة الحسنة) حيث تعنى هذه المؤسسة بنشر الوعي عن قيم الشفافية والنزاهة في المجتمع، كما تعتبر إحدى مؤسسات المجتمع المدني التي رُخص لها بالعمل.
وهنا أكد الأمير تركي بن عبد الله بن عبد الرحمن في كلمة ألقاها أمام حضور الحفل، أن من أهم مسؤوليات الإنسان في حياته أن يكون ساعياً لإفشاء الخير في المجتمع، وأن يعمل ما يستطيع لغرس هذه القيم في ذريته.
وقال الأمير تركي:''إن محمد بن صالح بن سلطان - رحمه الله - قد نجح نجاحاً لا يوازيه إلا القليل في هاتين الناحيتين، وكان - رحمه الله- طوال حياته ساعياً للخير باذلاً في ذلك الشيء الكثير مما أعطاه الله، ونجد أثره في كل مكان ومجال ومناسبة''. وزاد:'' كما حرص على غرس هذه الروح في أسرته وذريته، فبعد وفاته حمل المهمة أبناؤه وبناته وأفراد أسرته، وأصروا على استمرار ما كان يقوم به من أعمال الخير، والجائزة في حد ذاتها في مجال يكون للإسهام فيه آثار على المجتمع أكبر بكثير مما سواها، فهي تعنى بفئة من المجتمع ربما لم يتلقوا الاهتمام الكافي من المجتمع، وهي تحمل رسالة للمجتمع بأن من هذه الفئة مبدعين يجب ألا يغفل عنهم، كما تعد الجائزة تشجيعا لتلك الفئة بأن الصعاب لا يجب أن تكون عائقاً أمام طموحاتهم ونجاحاتهم.
من جهتها شكرت جواهر بنت محمد بن صالح بن سلطان الرئيس العام لجائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة، الأمير تركي على رعايته الكريمة للحفل وتسليمه الجوائز للفائزين والفائزات.
وأشارت، إلى أن الجائزة تستهدف طلاب وطالبات معاهد وبرامج التربية الخاصة في وزارة التربية والتعليم، وذلك في مجالات حفظ القرآن الكريم، التفوق الدراسي، ومجال الإبداع الفني والأدبي والعلمي.
وأوضحت رئيسة الجائزة أن مجموع الحاصلين على الجائزة في دوراتها السابعة قد بلغ 280 فائزاً وفائزة، موضحة أن الجائزة أسهمت خلال سنواتها السبع في كشف وإبراز العديد من قدرات ومواهب طلاب وطالبات التربية الخاصة في المملكة من خلال المنافسة بين المعاهد والبرامج المختصة.
وأضافت، أن الجائزة بدأت في السنة الأولى عام 1425هـ بعدد قليل من المرشحين، بينما فاق عدد المرشحين هذا العام 500 طالب وطالبة، مشيرة إلى أنه عاماً بعد آخر نجد تحسناً واضحاً في مستوى الأعمال المرشحة في كافة المجالات، وهذا ما يحقق أهداف الجائزة التي تصبو إليها.
من ناحيتها قالت حصة آل الشيخ أمين عام جائزة محمد بن صالح بن سلطان للتفوق العلمي والإبداع في التربية الخاصة، إن الجائزة ذاع صيتها داخل المملكة وخارجها، موضحة أن الفائزين هذا العام كانوا من جميع مناطق المملكة.

الأكثر قراءة