وأصبحت بريطانيا مصدرا صافيا للكهرباء بعد ارتفاع إنتاجها منها 8.2 في المائة وتراجع الطلب 5.5 في المائة.
كانت المرة السابقة التي زادت فيها صادرات الكهرباء عن الواردات في بريطانيا في 2010.
وتزايد الطلب على الكهرباء البريطانية في دول أوروبية مثل فرنسا التي تعمل مفاعلاتها النووية وعددها 56 مفاعلا بنحو نصف طاقتها التشغيلية بسبب الحاجة إلى الصيانة.
وتعد أسعار الكهرباء في فرنسا من أعلى الأسعار في أوروبا، في حين يتم نقل الكهرباء عبر كابلات ضخمة مما يرفع التكلفة.
أضف تعليق