وبحسب "رويترز"، قال البنك "نتوقع عودة المخزونات النفطية الزائدة إلى مستوياتها الطبيعية بحلول هذا الخريف".
وأضاف جولدمان ساكس "اتفاق "أوبك+" لزيادة الإنتاج يأتي أسبق مما كنا نتوقع بشهر - أيار (مايو) بدلا من حزيران (يونيو) -. الزيادتان في حزيران (يونيو) وتموز (يوليو) أقل حجما مما كنا نتصور".
وفي سياق متصل بقطاع النفط، تعرض مستقبل قطاع البترول الناشئ في كمبوديا إلى صفعة قوية، إثر بداية إنتاج مخيبة للآمال، في أول مشروع نفطي في البلاد.
وذكرت صحيفة "خمير تايمز" أمس، أن وزارة المناجم والطاقة الكمبودية طلبت من شركة "كريس إنيرجي" المدرجة في سنغافورة، توضيحا بشأن تدفق النفط الذي جاء أدنى من المتوقع من الامتياز البحري المعروف باسم "حقل أبسارا النفطي"، بحسب "الألمانية".
وقال تشيب سور، المدير العام للإدارة العامة للبترول في الوزارة للصحيفة "إن الشركة، التي حصلت على حقوق استغلال الموقع في عام 2014 من شركة "شيفرون"، قد تواجه فرض غرامات مالية أو يحتمل إنهاء الاتفاق معها".
وكان متوسط الإنتاج خلال الفترة بين 23 من شباط (فبراير) و30 من آذار (مارس) بلغ 2883 برميلا من النفط يوميا، وهو عدد أقل بكثير عن ذروة الإنتاج المتوقعة يوميا، التي تبلغ 7500 برميل.
أضف تعليق