نبذة الناشر: تشكل رواية "ضربة شمس: سيرة المملوك الضائع الأمير حسن المصري" علامة على اختراق أنجزه كاتب عدل صور "صخر عرب" في مسيرته التطورية ككاتب روائي، ومؤرخ حذر، يعيد محاكاة تاريخ مصر وبلاد الشام ووقائع حرب الجبل في لبنان منذ العصر المملوكي وصولا إلى العصر الحديث. وفي هذا العمل يبني الروائي صخر عرب عمارته الروائية على سيرة "مخطوطة" كتبت في بداية القرن الـ14 الميلادي، بتكليف من السلطان الناصر محمد بن قلاوون، تاسع ملوك الترك المماليك على مصر والشام، لما أمر في ديوانه في قصر القلعة في القاهرة، بكتابة سيرة فتى عربي جيء به من أحد كفور صعيد مصر يدعى حسن الكفراوي، كان له شأن عظيم في الجيش والإدارة على عهد المماليك، وأن يستقصى عنه كل التفاصيل والأخبار، وكلف كاتبا من ديوان الإنشاء رافق الأمير حسن المصري الكفراوي مدة طويلة، بتسجيل كل التفاصيل وتدوينها، فذهب وزار الأماكن التي جرت فيها تلك الوقائع، وكتب سيرة القائد المملوكي، ودونها وسماها "ضربة شمس: سيرة المملوك الضائع الأمير حسن المصري"، وأودعها عند أحد "المجلِّدين" في مدينة دمشق.
ضربة شمس
نبذة الناشر: تشكل رواية "ضربة شمس: سيرة المملوك الضائع الأمير حسن المصري" علامة على اختراق أنجزه كاتب عدل صور "صخر عرب" في مسيرته التطورية ككاتب روائي، ومؤرخ حذر، يعيد محاكاة تاريخ مصر وبلاد الشام ووقائع حرب الجبل في لبنان منذ العصر المملوكي وصولا إلى العصر الحديث. وفي هذا العمل يبني الروائي صخر عرب عمارته الروائية على سيرة "مخطوطة" كتبت في بداية القرن الـ14 الميلادي، بتكليف من السلطان الناصر محمد بن قلاوون، تاسع ملوك الترك المماليك على مصر والشام، لما أمر في ديوانه في قصر القلعة في القاهرة، بكتابة سيرة فتى عربي جيء به من أحد كفور صعيد مصر يدعى حسن الكفراوي، كان له شأن عظيم في الجيش والإدارة على عهد المماليك، وأن يستقصى عنه كل التفاصيل والأخبار، وكلف كاتبا من ديوان الإنشاء رافق الأمير حسن المصري الكفراوي مدة طويلة، بتسجيل كل التفاصيل وتدوينها، فذهب وزار الأماكن التي جرت فيها تلك الوقائع، وكتب سيرة القائد المملوكي، ودونها وسماها "ضربة شمس: سيرة المملوك الضائع الأمير حسن المصري"، وأودعها عند أحد "المجلِّدين" في مدينة دمشق.
أضف تعليق