وهذه الدراسة تأتي عقب بحث سابق أظهر قدرة الكلاب على اكتشاف الإصابات بالملاريا من خلال حاسة الشم، وهي تستند إلى الاعتقاد بأن كل مرض يتميز برائحة مختلفة.
وأوضحت المنظمات بحسب "الفرنسية"، أنها بدأت الاستعدادات لتدريب كلاب في غضون ستة أسابيع "للمساعدة على توفير تشخيص سريع ومن دون إدخال معدات طبية إلى الجسم، في محاولة لوضع حد للوباء".
وقامت مؤسسة "ميديكل ديتكشن دوجز" في السابق بتدريب كلاب على الكشف عن أمراض مثل السرطان والباركنسون والالتهابات البكتيرية عن طريق شم عينات مأخوذة من المرضى.
ويمكن لهذه الحيوانات أيضا اكتشاف التغيرات الطفيفة في درجة حرارة الجلد، ما يجعلها مفيدة لتحديد ما إذا كان الشخص يعاني الحمى.
أضف تعليق