الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 20 ديسمبر 2025 | 29 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.27
(-0.84%) -0.07
مجموعة تداول السعودية القابضة151.8
(-1.56%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين115
(-1.71%) -2.00
شركة الخدمات التجارية العربية120.3
(-0.66%) -0.80
شركة دراية المالية5.41
(2.08%) 0.11
شركة اليمامة للحديد والصلب31.3
(-1.26%) -0.40
البنك العربي الوطني21.18
(-0.24%) -0.05
شركة موبي الصناعية11.2
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.4
(-1.23%) -0.38
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19.84
(-0.55%) -0.11
بنك البلاد24.77
(-0.72%) -0.18
شركة أملاك العالمية للتمويل11.33
(0.18%) 0.02
شركة المنجم للأغذية53.85
(0.19%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.58
(0.87%) 0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.75
(0.67%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية112.7
(1.62%) 1.80
شركة الحمادي القابضة27.58
(-2.75%) -0.78
شركة الوطنية للتأمين12.98
(-0.61%) -0.08
أرامكو السعودية23.65
(0.21%) 0.05
شركة الأميانت العربية السعودية16.37
(-0.12%) -0.02
البنك الأهلي السعودي37
(1.09%) 0.40
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات28.16
(-0.78%) -0.22

وافقت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب على إنشاء ميناء في تكساس قادر على شحن مليون برميل من النفط يومياً اقترحته شركة "سنتينيل ميدستريم" (Sentinel Midstream).

المشروع، الذي اُقترح للمرة الأولى في 2019 والمعروف باسم "ميناء تكساس غلف لينك ديب ووتر" (Texas GulfLink Deepwater Port)، كان بانتظار الحصول على ترخيص نهائي من الإدارة البحرية التابعة لوزارة النقل.

وقال وزير النقل شون دافي يوم الجمعة: "تم تأجيل المشروع لمدة خمس سنوات، وتم عرقلته. اعترض البيروقراطيون مسيرته، ونحن الآن نمضي قدماً في ذلك".

ووصف دافي الميناء بأنه مهم "للتأكد من قدرتنا على نقل الطاقة داخل وخارج البلاد".

سيسمح المشروع، المقترح تدشينه قبالة ساحل مقاطعة برازوريا بولاية تكساس، لناقلات النفط الضخمة المعروفة باسم ناقلات النفط الخام الكبيرة جداً، أو "VLCC"، بتحميل ما يصل إلى 85000 برميل من الخام في الساعة.

"غلف لينك" والمخاطر البيئية

واجه "غلف لينك" ومحطات النفط المماثلة اعتراضات متزايدة من نشطاء البيئة، الذين ضغطوا على الرئيس السابق جو بايدن لوقف تلك المشاريع بحجة أنها تتعارض مع العدالة البيئية ومكافحة تغير المناخ.

يُقدَّر أن يكون "غلف لينك" وحده مسؤولاً عن أكثر من 100 مليون طن من انبعاثات الغازات الدفيئة المرتبطة بعمليات الاستكشاف والتكرير والتصدير سنوياً، وفقاً لما ذكرته مجموعة "إيرث ووركس"، البيئية المعارضة للمشروع.

ومع ذلك، سمحت وكالة حماية البيئة التابعة لبايدن بمشروع "تكساس غلف لينك" في أكتوبر، ووقعت إدارته في أبريل الماضي على منشأة تصدير قريبة مماثلة من قبل "إنتربرايز بروداكتس بارتنرز" (Enterprise Products Partners)  بقدرة تصدير مليوني برميل من النفط يومياً.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية