الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 9 ديسمبر 2025 | 18 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.57
(-1.04%) -0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة161
(-0.49%) -0.80
الشركة التعاونية للتأمين122
(1.24%) 1.50
شركة الخدمات التجارية العربية116.2
(-0.09%) -0.10
شركة دراية المالية5.44
(-0.73%) -0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب33.06
(-0.78%) -0.26
البنك العربي الوطني22.43
(-0.04%) -0.01
شركة موبي الصناعية11
(-1.79%) -0.20
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.02
(2.30%) 0.72
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.62
(0.84%) 0.18
بنك البلاد25.82
(1.02%) 0.26
شركة أملاك العالمية للتمويل11.6
(0.52%) 0.06
شركة المنجم للأغذية53.2
(-1.75%) -0.95
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.92
(-1.49%) -0.18
الشركة السعودية للصناعات الأساسية55
(-0.36%) -0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية117.6
(1.64%) 1.90
شركة الحمادي القابضة28.54
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين13.11
(0.46%) 0.06
أرامكو السعودية24.32
(-0.41%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية17.08
(-1.33%) -0.23
البنك الأهلي السعودي37.48
(0.54%) 0.20
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات30
(-0.92%) -0.28

خسر مؤشر أشباه الموصلات في بورصة وول ستريت أكثر من 480 مليار دولار من قيمة الأسهم السوقية اليوم الأربعاء وفي طريقه لتسجيل أسوأ أداء يومي منذ 2022 بعدما ذكر تقرير أن واشنطن تدرس فرض قيود أكثر صرامة على تصدير تكنولوجيا أشباه الموصلات المتقدمة إلى الصين.

وأدت تعليقات من دونالد ترمب المرشح الرئاسي الجمهوري يقول فيها إن تايوان، وهي أحد مراكز الإنتاج الرئيسة، يجب أن تدفع للولايات المتحدة نظير الدفاع عنها إلى تعميق موجة بيع أسهم تصنيع الرقائق.

وهبط سهم "إيه إس إم إل" الهولندية لتصنيع الرقائق والمدرجة في الولايات المتحدة بنحو 9 % بعد التقرير رغم تجاوزها توقعات أرباح الربع الثاني من العام الجاري.

وتراجع سهم شركة إنفيديا العملاقة بنحو 4 %، فيما خسر سهم "إيه إم دي"، منافسة إنفيديا الأصغر حجما، بنحو 6.3 %، كما هبطت أسهم كوالكوم ومايكرون تكنولوجي وبرودكوم وأرم هولدنجز بأكثر من 5 % لكل منها.

لكن الشركات التي تجري عمليات تصنيع داخل الولايات المتحدة صعدت، فخالفت إنتل وجلوبالك فاوندريز وتكساس إنسترومنتس الاتجاه بصعودها ما بين 0.3 و8.5 %. ويعتقد محللون أن إنتل يمكنها الاستفادة من التوتر الجيوسياسي في ظل بنائها عدة مصانع في البلاد.

وتحركت إدارة بايدن بقوة في الأشهر القليلة الماضية للحد من وصول الصين إلى تكنولوجيا الرقائق المتطورة، بما في ذلك قيود واسعة صدرت في أكتوبر تشرين الأول للحد من صادرات معالجات الذكاء الاصطناعي التي صممتها شركات منها إنفيديا.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية