الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 3 نوفمبر 2025 | 12 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.71
(-1.02%) -0.11
مجموعة تداول السعودية القابضة196.6
(-1.21%) -2.40
الشركة التعاونية للتأمين134.8
(-1.03%) -1.40
شركة الخدمات التجارية العربية123.3
(3.96%) 4.70
شركة دراية المالية5.6
(-2.44%) -0.14
شركة اليمامة للحديد والصلب37.42
(1.68%) 0.62
البنك العربي الوطني24.01
(-0.95%) -0.23
شركة موبي الصناعية12.01
(-5.58%) -0.71
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.6
(0.22%) 0.08
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.65
(-1.00%) -0.25
بنك البلاد29
(-2.23%) -0.66
شركة أملاك العالمية للتمويل13.62
(-1.73%) -0.24
شركة المنجم للأغذية58.5
(1.21%) 0.70
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.09
(0.58%) 0.07
الشركة السعودية للصناعات الأساسية59.8
(-2.05%) -1.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية122.5
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة34.8
(-0.34%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين14.64
(0.21%) 0.03
أرامكو السعودية25.64
(-1.00%) -0.26
شركة الأميانت العربية السعودية20.1
(-0.69%) -0.14
البنك الأهلي السعودي39.7
(-0.45%) -0.18
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات33.9
(-1.74%) -0.60

يستعد مسؤولون ماليون من دول مجموعة العشرين لتنحية الأمور الجيوسياسية جانبا والتركيز على القضايا الاقتصادية العالمية، عندما يجتمعون في مدينة ساو باولو في البرازيل هذا الأسبوع.

وذكر مصدر في الحكومة البرازيلية ومصدران مطلعان على مسودة البيان الختامي أن البرازيل، الحريصة على ضمان عقد اجتماع مثمر يشهد توافقا في الآراء يتعلق بالأولويات الاقتصادية الرئيسة، اقترحت بيانا ختاميا أقصر بكثير من البيانات الصادرة في الأعوام الماضية، وهي خطوة جرى التفاوض عليها بالفعل مع أعضاء آخرين.

وتترأس الدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية مجموعة العشرين حاليا.

وذكرت المصادر أن المسودة الأحدث، التي لا تزال قيد الصياغة، تشير إلى مخاطر التفكك والصراعات العالمية بشكل عام، لكنها تغفل أي إشارة مباشرة إلى الحرب الروسية - الأوكرانية أو الصراع في الشرق الأوسط.

وسيجتمع مسؤولو المالية ومحافظو البنوك المركزية من الولايات المتحدة والصين وروسيا وأكبر الاقتصادات الأخرى في العالم في ساو باولو للنظر في التطورات الاقتصادية العالمية، وسط تباطؤ النمو والضغوط المتزايدة لأعباء الديون القياسية والمخاوف من احتمال عدم ترويض التضخم وبالتالي بقاء أسعار الفائدة مرتفعة.

وتسببت الحرب الروسية - الأوكرانية منذ نحو عامين تقريبا في تعكير صفو مجموعة العشرين وكشف عن خطوط صدع قائمة منذ فترة طويلة داخل المجموعة، وأحبطت جهودا يبذلها مسؤولو المجموعة للتوصل إلى توافق في الآراء حول أي بيان ختامي أو أي بيان بعد اجتماعاتهم.

واختارت الهند وإندونيسيا، اللتان ترأستا مجموعة العشرين قبل البرازيل، إصدار بيانات تلخص نقاط الاتفاق وتشير إلى الأصوات المعارضة - وتحديدا روسيا - لكن حتى ذلك قد يكون صعبا نظرا للانقسامات الحادة حول الحرب المستمرة منذ أربعة أشهر في غزة.

وترغب البرازيل في التركيز في المناقشات هذا الأسبوع على القضاء على عدم المساواة والجوع، والتركيز كذلك على إصلاح نظم الضرائب الدولية ومواجهة ضغوط الديون السيادية والعمل على تحقيق التنمية المستدامة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية