الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 25 أكتوبر 2025 | 3 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.65
(0.85%) 0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة198.8
(-1.49%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين128.1
(-0.31%) -0.40
شركة الخدمات التجارية العربية105.2
(-0.94%) -1.00
شركة دراية المالية5.55
(0.73%) 0.04
شركة اليمامة للحديد والصلب37.78
(1.45%) 0.54
البنك العربي الوطني23.94
(-0.62%) -0.15
شركة موبي الصناعية13.4
(6.10%) 0.77
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.32
(3.48%) 1.22
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.3
(1.21%) 0.29
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.76
(-0.70%) -0.09
شركة المنجم للأغذية57.55
(0.35%) 0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.22
(-1.37%) -0.17
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.35
(0.58%) 0.35
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.7
(2.23%) 2.70
شركة الحمادي القابضة35.54
(0.40%) 0.14
شركة الوطنية للتأمين14.65
(-1.74%) -0.26
أرامكو السعودية25.86
(-0.46%) -0.12
شركة الأميانت العربية السعودية19.97
(-0.15%) -0.03
البنك الأهلي السعودي39
(-0.05%) -0.02
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.22
(0.53%) 0.18

يروي فيلم "لا سوسييداد دي لا نييفي" من إنتاج "نتفليكس"، الذي سيعرض في دور السينما ابتداء من غد، قصة تحطم طائرة في جبال الأنديس في 1972، ويعد روبرتو كانيسا من الأوروجواي أحد الناجين من الحادثة، وقد أمضى ثلثي حياته يحكي كيف قاوم الصقيع وانهيارين ثلجيين وكيف تسلق جبال الأنديس وأكل أشياء متنوعة كي يبقى على قيد الحياة بعد حادث تحطم الطائرة المروع الذي نجا منه. ويرى كانيسا أن "لكل واحد في الحياة سلسلة جبال عليه تسلقها". ويضيف، كثر يتسلقون جبلهم في هذا الوقت بالذات. يجب أن يقال لهم ألا يشعرون بالإحباط ويمضون قدما.

ويروي الفيلم الذي تولى إخراجه الإسباني خوان أنطونيو بايونا قصة اللاعبين الشباب في فريق رجبي للهواة من الأوروجواي.

ويستند السيناريو إلى كتاب يحمل العنوان نفسه للصحافي والكاتب بابلو فييرسي من الأوروجواي، يجمع فيه شهادات أعضاء "رابطة الثلج". وتحطمت الطائرة التي كانت تحمل 45 راكبا هم لاعبو الرجبي الهواة وبعض أفراد عائلاتهم وأعضاء الطاقم في 13 أكتوبر 1972 في منطقة ثلجية من جبال الأنديس. وقضى 12 شخصا في الحادث، وتبعهم 17 آخرون فارقوا الحياة متأثرين بجروحهم أو بالبرد القارس أو الانهيارات الجليدية. واستمرت محنة الناجين الذين اضطروا إلى أكل زملائهم في الفريق ما مجموعه 72 يوما. ويعد كانيسا، وهو أحد الناجين الـ16، أن ما حدث له ولرفاقه في جبال الأنديس "أمر يفوق التصور".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية