الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 10 أكتوبر 2025 | 17 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.18
(0.54%) 0.06
مجموعة تداول السعودية القابضة208.5
(0.39%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين137.5
(1.33%) 1.80
شركة الخدمات التجارية العربية108.4
(-0.55%) -0.60
شركة دراية المالية5.7
(0.18%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب37.76
(-1.56%) -0.60
البنك العربي الوطني25.3
(-0.55%) -0.14
شركة موبي الصناعية13.87
(2.74%) 0.37
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.08
(0.00%) 0.00
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.56
(-1.08%) -0.28
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.77
(-0.55%) -0.07
شركة المنجم للأغذية61.2
(0.08%) 0.05
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.73
(-0.78%) -0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.9
(0.16%) 0.10
شركة سابك للمغذيات الزراعية120.9
(0.75%) 0.90
شركة الحمادي القابضة34.44
(-0.35%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين16.1
(-0.49%) -0.08
أرامكو السعودية24.84
(-0.12%) -0.03
شركة الأميانت العربية السعودية21.84
(-0.59%) -0.13
البنك الأهلي السعودي38.52
(-1.08%) -0.42
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.32
(0.23%) 0.08

دعا يوأخيم ناجل رئيس البنك المركزي الألماني الحكومة الألمانية إلى إيجاد حل لوضع الموازنة العامة بأسرع ما يمكن.

ونقلت "بلومبيرج" عن ناجل قوله خلال فعالية شبابية في مقر البنك في فرانكفورت اليوم إنه "يتعين على برلين تقديم إيضاحات بشأن الموازنة الحالية لعام 2023 ولموازنة عام 2024 وتمنح أحدث التقارير الأمل في إمكانية القيام بهذا الأمر فى العام الحالى".

ونوه ناجل إلى أهمية هذا الأمر لتجنب استمرار "أصعب موقف على مدار فترة طويلة دون إيضاح" الأمر الذي سيصحبه قضايا غير محسومة وخلافات داخلية "وهو أمر سيء بالنسبة للأسواق المالية".

وأضاف ناجل أن الحكم الذي أصدرته المحكمة الدستورية الاتحادية يوم الأربعاء قبل الماضي تسبب في حالة من الإرباك للتخطيط المالي لألمانيا.

وكان تم التشكيك في استخدام أموال من خارج الموازنة الأمر الذي يضطر وزير المالية الألماني كريستيان ليندنر إلى تسجيل 42 مليار يورو من الديون الجديدة بأثر رجعي، وهي الأموال المرصودة لتخفيف عبء ارتفاع أسعار الكهرباء والغاز على المنازل والشركات.

وشدد ناجل على أن من المحتمل ألا تكون قواعد كبح الديون بنفس الصرامة التي يتم تنفيذها به حاليا وأن تقدم مزيدا من المرونة، مع ضمان عودة ألمانيا إلى نسبة ديون تبلغ 60 في المائة من الناتج الاقتصادي بشكل "سريع إلى حد ما". ومع ذلك أقر ناجل بأن هذا قرار سياسي يحتاج إلى أغلبيات وأن هذه الأغلبيات" يجب أن يتم حشدها".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية