الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 17 أكتوبر 2025 | 24 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.05
(0.00%) 0.00
مجموعة تداول السعودية القابضة208
(-0.19%) -0.40
الشركة التعاونية للتأمين135.5
(-1.53%) -2.10
شركة الخدمات التجارية العربية103.9
(-2.53%) -2.70
شركة دراية المالية5.68
(0.18%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب38.38
(0.05%) 0.02
البنك العربي الوطني25.32
(-0.63%) -0.16
شركة موبي الصناعية13.5
(1.96%) 0.26
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.8
(2.00%) 0.72
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.32
(-0.63%) -0.16
بنك البلاد29.16
(0.34%) 0.10
شركة أملاك العالمية للتمويل12.99
(-1.29%) -0.17
شركة المنجم للأغذية60.6
(-0.98%) -0.60
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.38
(0.49%) 0.06
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61.75
(1.23%) 0.75
شركة سابك للمغذيات الزراعية123.5
(1.81%) 2.20
شركة الحمادي القابضة34.98
(1.57%) 0.54
شركة الوطنية للتأمين15.68
(-0.63%) -0.10
أرامكو السعودية25.3
(1.32%) 0.33
شركة الأميانت العربية السعودية21.35
(-0.65%) -0.14
البنك الأهلي السعودي38.62
(-0.82%) -0.32
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.84
(-0.46%) -0.16

أظهر استطلاع للرأي نشرته صحيفة نيويورك تايمز اليوم قبل عام تحديدا من الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أن المرشح الجمهوري الأوفر حظا دونالد ترمب يتقدم على الرئيس جو بايدن في خمس من ست ولايات رئيسة، مع تراجع شعبية بايدن في صفوف الناخبين الشباب والأقليات.

وأورد الاستطلاع الذي أجرته نيويورك تايمز مع معهد سيينا أن الملياردير الجمهوري يتقدم على منافسه الديموقراطي في نوايا التصويت في نيفادا (52 في المائة/41 في المائة)، وجورجيا (49/43)، وأريزونا (49/44)، وميشيجن (48/43)، وبنسلفانيا (48/44)، في حين يتوقع أن يفوز جو بايدن في ويسكونسن (47/45).

وكان جو بايدن فاز في العام 2020 في كل من هذه الولايات.

أُجري الاستطلاع عبر الهاتف في الفترة من 22 أكتوبر الماضي إلى 3 نوفمبر الجاري وشمل 3662 ناخبا مسجلا في الولايات الست.

وقد لا تكون نتائج هذا الاستطلاع حاسمة، إذ أجري قبل عام من الانتخابات ما يرفع هامش الخطأ فيه إلى ما بين 4.4 و4.8 نقطة بحسب الولايات.

لكن الاستطلاع يظهر أن التوجه العام ليس لمصلحة بايدن، إذ رأى 67 في المائة ممن شملهم أن البلاد تسير في الاتجاه الخاطئ، فيما لم يوافق 59 في المائة على كيفية ممارسة بايدن دوره كرئيس (بينهم 46 في المائة لم يوافقوا البتة).

وأيد 71 في المائة فكرة أنه "أعجز من أن يكون رئيسا فعالا" في الـ 80 من عمره.

ويخسر جو بايدن شعبيته خصوصا في صفوف الشباب، إذ قرر 41 في المائة فقط من الفئة العمرية بين 18 و29 عاما التصويت له بشكل نهائي أو محتمل، مقارنة بـ 40 في المائة لدونالد ترمب.

وقالت صحيفة "نيويورك تايمز" إن "المجموعات الديموغرافية التي دعمت بايدن بفارق ساحق في العام 2020 أصبحت الآن أكثر تشرذما"، ولا سيما المجتمعات ذات الأصول اللاتينية والإفريقية.

وسارع معسكر بايدن إلى التقليل من شأن هذه النتائج. وقال كيفن مونوز، أحد المتحدثين باسم حملة بايدن-هاريس 2024 إن "التوقعات قبل عام تميل إلى أن تصبح مختلفة قليلا بعد عام".

وأشار إلى استطلاع للرأي توقع هزيمة الرئيس الأسبق باراك أوباما بفارق كبير قبل عام من إعادة انتخابه في العام 2012، وإلى انتخابات التجديد النصفي في العام 2022 التي سرت توقعات أنها ستكون كارثية على جو بايدن، قبل أن يتبين لاحقا أن خسارة الديموقراطيين فيها كانت محدودة.

وأضاف "سنفوز في العام 2024 عبر الانكباب على العمل، وليس عبر القلق بشأن استطلاع ما".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية