الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأحد, 14 ديسمبر 2025 | 23 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.5
(-0.58%) -0.05
مجموعة تداول السعودية القابضة153.7
(-3.88%) -6.20
الشركة التعاونية للتأمين121.9
(-0.89%) -1.10
شركة الخدمات التجارية العربية126.8
(-0.39%) -0.50
شركة دراية المالية5.35
(0.19%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب32.2
(-4.73%) -1.60
البنك العربي الوطني21.8
(-3.54%) -0.80
شركة موبي الصناعية11.3
(3.67%) 0.40
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.82
(-5.75%) -1.88
شركة إتحاد مصانع الأسلاك20.91
(-3.46%) -0.75
بنك البلاد25
(-3.47%) -0.90
شركة أملاك العالمية للتمويل11.29
(-0.27%) -0.03
شركة المنجم للأغذية53.15
(-1.21%) -0.65
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.86
(1.37%) 0.16
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54
(-1.19%) -0.65
شركة سابك للمغذيات الزراعية115
(-0.95%) -1.10
شركة الحمادي القابضة28.46
(-1.11%) -0.32
شركة الوطنية للتأمين13.3
(1.92%) 0.25
أرامكو السعودية23.89
(-0.04%) -0.01
شركة الأميانت العربية السعودية16.65
(-2.80%) -0.48
البنك الأهلي السعودي37.58
(-1.78%) -0.68
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات29.34
(-1.41%) -0.42

انطلقت أعمال المؤتمر الدولي لإعادة إعمار مدينة درنة الليبية (شرق) اليوم، التي ضربتها الفيضانات قبل نحو شهرين، وخلفت آلاف القتلى والجرحى والمفقودين.

وبحسب "الفرنسية" أفادت الحكومة الموازية المنبثقة عن البرلمان الليبي ومقرها في بنغازي (شرق) ليبيا، بانطلاق أعمال "المؤتمر الدولي لإعادة إعمار درنة وتستمر ليومين، بمشاركة 400 مشارك وأكثر من 260 شركة أجنبية وعربية".

وتشارك في المؤتمر دول "الولايات المتحدة والصين وبريطانيا وفرنسا وروسيا وتركيا"، وفقا لبيان صحافي للحكومة.

وكان المؤتمر الدولي لإعادة إعمار درنة مقررا عقده في الأول من أكتوبر الماضي، لكنه تأجل "لأسباب لوجستية" لمنح الشركات "الوقت اللازم لتقديم الدراسات والمشروعات الناجعة التي ستسهم في عملية اعادة الإعمار"، بحسب الجهة المنظمة.

من جهتها، أكدت بعثة الاتحاد الأوروبي لدى ليبيا مشاركتها في المؤتمر الدولي بصفة "مراقب فني".

وشددت البعثة في بيان على حضور ممثليها في مؤتمر الأربعاء لا يعتبر "تأييداً لأي مبادرات لإعادة الإعمار من جانب واحد، أو لوضع أي مشارك ليبي".

وتعرضت مدينة درنة شرق ليبيا في العاشر من سبتمبر، إلى فيضانات مدمرة تسببت في مقتل وجرح وفقدان الآف من سكان المدينة.

وضربت الفيضانات بعد أمطار غزيرة تسبب تجمعها في امتلاء أكبر سدين لحجز المياه في أطراف المدينة، ما أدى إلى انهيارهما وتسببهما في تدمير أكثر من 25 في المائة من درنة، بحسب تقارير شبه رسمية.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية
انطلاق مؤتمر دولي لإعادة إعمار درنة الليبية بعد الفيضانات