الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الخميس, 6 نوفمبر 2025 | 15 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.86
(-0.10%) 0.02
مجموعة تداول السعودية القابضة193.5
(0.21%) 0.40
الشركة التعاونية للتأمين131.4
(0.46%) 0.60
شركة الخدمات التجارية العربية114.2
(-0.26%) -0.30
شركة دراية المالية5.47
(-0.55%) -0.03
شركة اليمامة للحديد والصلب35.74
(0.96%) 0.34
البنك العربي الوطني23.6
(0.47%) 0.11
شركة موبي الصناعية11.85
(-2.23%) -0.27
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة34.18
(-0.47%) -0.16
شركة إتحاد مصانع الأسلاك23.9
(0.76%) 0.18
بنك البلاد28.48
(-0.14%) -0.04
شركة أملاك العالمية للتمويل12.9
(0.00%) 0.00
شركة المنجم للأغذية54.4
(0.18%) 0.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.12
(1.08%) 0.13
الشركة السعودية للصناعات الأساسية58.3
(0.00%) 0.00
شركة سابك للمغذيات الزراعية120.8
(0.58%) 0.70
شركة الحمادي القابضة32.5
(0.00%) 0.00
شركة الوطنية للتأمين14.08
(-0.49%) -0.07
أرامكو السعودية25.62
(0.08%) 0.02
شركة الأميانت العربية السعودية19.15
(0.31%) 0.06
البنك الأهلي السعودي39.48
(0.20%) 0.08
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات32.08
(0.25%) 0.08

أعلنت وزارة النفط والغاز في الحكومة الليبية ومقرها طرابلس أمس، استئناف الإنتاج في حقلي الشرارة والفيل جنوب البلاد، بعد يومين من إغلاقهما من قبل محتجين قبليين.

وأكدت الوزارة في إيجاز صحافي "استئناف عمليات التشغيل والإنتاج النفطي في حقلي الشرارة والفيل"، وفقا لـ"الفرنسية".

ويقع حقل الشرارة في أوباري على بعد نحو 900 كلم جنوب طرابلس، وهو أكبر الحقول النفطية في ليبيا وينتج حدا أقصى 315 ألف برميل يوميا.

وتدير حقل الشرارة شركة "أكاكوس" الليبية وائتلاف شركات "ريبسول" الإسبانية و"توتال" الفرنسية و"أو إم في" النمسوية و"ستات أويل" النرويجية.

ويقع حقل الفيل في منطقة حوض مرزق الغنية بالنفط جنوب ليبيا، على مسافة 750 كلم جنوب غرب طرابلس، وتدير المؤسسة الوطنية للنفط الحقل البالغ إنتاجه 70 ألف برميل يوميا بالشراكة مع شركة "إيني" الإيطالية.

وينقل حقل الفيل إلى جانب خام النفط، إمداداته من الغاز إلى مجمع شركة مليتة غرب طرابلس، الذي ينقل الغاز إلى إيطاليا عبر أنبوب بحري ضخم يربطها مع ليبيا.

ويتخطى إنتاج ليبيا صاحبة أكبر احتياطي من النفط في إفريقيا 1,2 مليون برميل يوميا، وفقا لمؤسسة النفط الوطنية.

وقال محمد عون، وزير النفط الليبي، السبت إن إغلاق حقول النفط أدى إلى خسارة الدولة 340 ألف برميل. وقالت وزارة النفط أيضا إن إغلاق حقول النفط كان من الممكن أن يؤدي إلى إعلان حالة القوة القاهرة.

وأضافت الوزارة في بيان أن "فقدان الثقة في ديمومة تزويد السوق العالمية بالنفط الليبي، ينتج عنه أن يبقى النفط الليبي دون تسويق، أو يقل الطلب عليه".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية