الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 18 نوفمبر 2025 | 27 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.46
(2.60%) 0.24
مجموعة تداول السعودية القابضة190.2
(0.11%) 0.20
الشركة التعاونية للتأمين127
(-2.16%) -2.80
شركة الخدمات التجارية العربية104.8
(-2.06%) -2.20
شركة دراية المالية5.54
(1.09%) 0.06
شركة اليمامة للحديد والصلب36.58
(0.66%) 0.24
البنك العربي الوطني22.17
(-1.16%) -0.26
شركة موبي الصناعية10.9
(0.93%) 0.10
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.24
(-0.98%) -0.32
شركة إتحاد مصانع الأسلاك23.04
(1.50%) 0.34
بنك البلاد27.46
(0.22%) 0.06
شركة أملاك العالمية للتمويل12.13
(-2.02%) -0.25
شركة المنجم للأغذية54.3
(0.46%) 0.25
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.34
(-1.59%) -0.20
الشركة السعودية للصناعات الأساسية56.7
(0.35%) 0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية118.8
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة29.54
(-0.74%) -0.22
شركة الوطنية للتأمين13.79
(0.22%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(1.02%) 0.26
شركة الأميانت العربية السعودية18.4
(0.22%) 0.04
البنك الأهلي السعودي38.08
(0.74%) 0.28
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.02
(0.19%) 0.06

أقام ثلاثة كتاب دعوى على شركة "أوبن أيه آي" التي ابتكرت برنامج "تشات جي بي تي" للذكاء الاصطناعي، متهمين إياها باستخدام محتوى من كتبهم لتشغيل روبوت المحادثة.

كما أقام الكتاب دعوى على شركة "ميتا" متهمين إياها بالأمر نفسه مع برنامجها للذكاء الاصطناعي التوليدي "للاما".

وطلب سارة سيلفرمان مؤلفة السيرة الذاتية "ذي بيدويتر"، والكاتبين كريستوفر جولدن وريتشرد كادري، من قاض فيدرالي في سان فرانسيسكو جعل هذه الملاحقات جماعية، ما يتيح لكتاب آخرين الادعاء في القضية نفسها.

وليس لدى المؤلفين الثلاثة دليل مباشر على أن "أوبن أيه آي" استخدمت محتوى من كتبهم لتغذية برنامج "تشات جي بي تي" القادر على إنشاء نصوص والرد على ما يطلب منه بلغة بسيطة.

وأشاروا بحسب الوثيقة القضائية التي اطلعت عليها وكالة "فرانس برس"، إلى أنهم طلبوا من "تشات جي بي تي" تقديم ملخص عن أعمالهم الأدبية ليرد عليهم بنصوص محتواها "صحيح" ويتطابق مع الكتب، علما أن بعض التفاصيل كانت خاطئة.

وفيما يتعلق ببرنامج "للاما" من "ميتا"، أكد الكتاب الثلاثة أن مجموعة "مينلو بارك" أقرت بأنها استخدمت مكتبات إلكترونية أبرزها "بيبليوتيك" التي توفر كتبا بصيغ رقمية دون الحصول على موافقة الكتاب أو دور النشر.

وعلى عكس "أوبن أيه آي"، لم تتح "ميتا" برنامج "للاما" إلا لعدد محدود من المستخدمين ولم تعلن إطلاقه للعامة.

ولم يشر الكتاب الثلاثة إلى أنهم طلبوا من "للاما" ملخصات عن أعمالهم، على غرار ما فعلوه مع "تشات جي بي تي".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية