الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

السبت, 11 أكتوبر 2025 | 18 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.18
(0.54%) 0.06
مجموعة تداول السعودية القابضة208.5
(0.39%) 0.80
الشركة التعاونية للتأمين137.5
(1.33%) 1.80
شركة الخدمات التجارية العربية108.4
(-0.55%) -0.60
شركة دراية المالية5.7
(0.18%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب37.76
(-1.56%) -0.60
البنك العربي الوطني25.3
(-0.55%) -0.14
شركة موبي الصناعية13.87
(2.74%) 0.37
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.08
(0.00%) 0.00
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.56
(-1.08%) -0.28
بنك البلاد29.06
(0.48%) 0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل12.77
(-0.55%) -0.07
شركة المنجم للأغذية61.2
(0.08%) 0.05
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.73
(-0.78%) -0.10
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.9
(0.16%) 0.10
شركة سابك للمغذيات الزراعية120.9
(0.75%) 0.90
شركة الحمادي القابضة34.44
(-0.35%) -0.12
شركة الوطنية للتأمين16.1
(-0.49%) -0.08
أرامكو السعودية24.84
(-0.12%) -0.03
شركة الأميانت العربية السعودية21.84
(-0.59%) -0.13
البنك الأهلي السعودي38.52
(-1.08%) -0.42
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.32
(0.23%) 0.08

أبقى البنك المركزي التركي سعر الفائدة دون تغيير عند 8.5 في المائة كما كان متوقعا، وأكد في اجتماعه الأخير للسياسة النقدية قبل انتخابات 14 أيار (مايو) أهمية توفير الظروف المالية الداعمة للحفاظ على زخم النمو الاقتصادي.

وفي شباط (فبراير)، خفض البنك سعر الفائدة الرئيس بمقدار 50 نقطة أساس لتحفيز الاقتصاد بعد الزلازل التي أودت بحياة أكثر من 50 ألف شخص في تركيا وخلف دمارا هائلا. وأبقى البنك أسعار الفائدة دون تغيير في آذار (مارس).

وقالت لجنة السياسة النقدية بالبنك إن تقديراتها تشير إلى أن "وضع السياسة النقدية الحالي ملائم لدعم التعافي اللازم في أعقاب الزلزال".

وأضافت "المؤشرات القيادية تظهر أن النشاط الاقتصادي في منطقة الزلزال يتعافى بشكل أسرع من المتوقع".

وقال محللون حتى قبل وقوع الزلازل إن هناك احتمالا لاتباع سياسة نقدية ميسرة قبل الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

وظلت الليرة مستقرة عند 19.4280 مقابل الدولار بعد بيان البنك المركزي.

وفي العام الماضي، خفض البنك المركزي سعر الفائدة الرئيس بمقدار 500 نقطة أساس في سلسلة من قرارات التيسير النقدي الاستثنائية لمواجهة التباطؤ الاقتصادي، وذلك قبل أن يثبت السعر عند 9 في المائة في كانون الأول (ديسمبر) وكانون الثاني (يناير).

وجاءت الإجراءات التحفيزية حتى مع ارتفاع التضخم فوق 85 في المائة العام الماضي وانخفاضه إلى 50.5 في المائة في مارس.

وحث أردوغان، الذي يصف نفسه بأنه "عدو" لأسعار الفائدة، على التحفيز النقدي خلال الأعوام القليلة الماضية لتعزيز النمو والتصدير لكن ذلك عرض الليرة لسلسلة من الأزمات وأدى إلى ارتفاع الأسعار.

ووفقا لمتوسط التقديرات في استطلاع أجرته "رويترز"، توقع البعض العودة إلى السياسات التقليدية بعد الانتخابات ورفع سعر الفائدة إلى 24 في المائة في الربع الثالث.

وقال أردوغان الأسبوع الماضي إن سعر الفائدة سيستمر في الانخفاض طالما بقي في السلطة. وقال إن التضخم سينخفض معه، مكررا الحديث عن أفكاره غير التقليدية.

وجاء في الاستطلاع أن التضخم سيظل مرتفعا على مدى العام الجاري رغم الزيادات المتوقعة لأسعار الفائدة، وسينخفض فقط إلى 46.4 في المائة فقط بنهاية 2023.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية