الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الثلاثاء, 30 ديسمبر 2025 | 10 رَجَب 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين7.93
(0.51%) 0.04
مجموعة تداول السعودية القابضة142.4
(-1.18%) -1.70
الشركة التعاونية للتأمين115.9
(-0.94%) -1.10
شركة الخدمات التجارية العربية111.9
(-2.10%) -2.40
شركة دراية المالية5.2
(0.19%) 0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب30.74
(0.79%) 0.24
البنك العربي الوطني21.31
(0.00%) 0.00
شركة موبي الصناعية10.84
(-1.81%) -0.20
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة30.98
(-2.52%) -0.80
شركة إتحاد مصانع الأسلاك18.9
(-1.31%) -0.25
بنك البلاد24.9
(-0.80%) -0.20
شركة أملاك العالمية للتمويل10.58
(-0.47%) -0.05
شركة المنجم للأغذية49.98
(-1.61%) -0.82
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.53
(-0.35%) -0.04
الشركة السعودية للصناعات الأساسية51.45
(-0.96%) -0.50
شركة سابك للمغذيات الزراعية110.2
(-1.25%) -1.40
شركة الحمادي القابضة27.9
(-1.34%) -0.38
شركة الوطنية للتأمين12.8
(0.55%) 0.07
أرامكو السعودية23.61
(-0.38%) -0.09
شركة الأميانت العربية السعودية15.44
(-0.52%) -0.08
البنك الأهلي السعودي37.74
(-1.26%) -0.48
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات27.24
(0.07%) 0.02

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء على أنّ التحالف مع الولايات المتّحدة لا يعني "التبعية" لها، مؤكّداً تمسّكه بتصريحات مثيرة للجدل أدلى بها بشأن تايوان.

وقال الرئيس الفرنسي في مؤتمر صحافي في أمستردام "أن تكون حليفا لا يعني أن تكون تابعاً ... ولا يعني أنّه لم يعد من حقّك أن يكون لك تفكيرك الخاص".

وأضاف أنّ "فرنسا تؤيّد الوضع القائم في تايوان" و"تؤيّد سياسة الصين الواحدة والتوصّل لتسوية سلمية للوضع".

وكان الرئيس الفرنسي أثار استغراب الكثيرين في الولايات المتّحدة وأوروبا بدعوته الاتّحاد الأوروبي إلى ألا يكون "تابعاً" لواشنطن أو بكين في قضية تايوان.

وفُسّر تصريحه على أنّه ابتعاد عن الولايات المتّحدة في وقت انخرطت فيه واشنطن بقوة في دعم كييف منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.

وشدّد ماكرون على أنّ "موقف فرنسا والأوروبيين هو نفسه بالنسبة لتايوان: نحن مع الوضع القائم"، وأضاف "هذه السياسة ثابتة ولم تتغيّر".

ودخل على خط انتقاد ماكرون الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الذي شنّ هجوماً لاذعاً على الرئيس الفرنسي.

وقال ترمب إنّ "ماكرون، وهو صديق، يتذلّل للصين".

وتعليقاً على ما قاله ترمب، اكتفى ماكرون بإبداء أسفه لما بدر من الملياردير الجمهوري، معتبراً أنّه يساهم في "تصعيد" الموقف.

وقال ماكرون "عندما كان رئيساً لم أكن أعلّق على عباراته، لن أفعل ذلك اليوم بعدما لم يعد رئيساً".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية