الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الأربعاء, 29 أكتوبر 2025 | 7 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين10.68
(-0.56%) -0.06
مجموعة تداول السعودية القابضة195.8
(2.51%) 4.80
الشركة التعاونية للتأمين132
(0.99%) 1.30
شركة الخدمات التجارية العربية113.4
(6.38%) 6.80
شركة دراية المالية5.73
(0.35%) 0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب37.44
(-1.21%) -0.46
البنك العربي الوطني24.52
(0.20%) 0.05
شركة موبي الصناعية12.72
(1.76%) 0.22
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.06
(-0.39%) -0.14
شركة إتحاد مصانع الأسلاك24.92
(0.61%) 0.15
بنك البلاد29.82
(0.34%) 0.10
شركة أملاك العالمية للتمويل13.12
(-0.98%) -0.13
شركة المنجم للأغذية56.9
(0.26%) 0.15
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.4
(0.16%) 0.02
الشركة السعودية للصناعات الأساسية60.4
(-0.17%) -0.10
شركة سابك للمغذيات الزراعية124.3
(-0.08%) -0.10
شركة الحمادي القابضة34.76
(-0.46%) -0.16
شركة الوطنية للتأمين14.53
(-1.36%) -0.20
أرامكو السعودية25.9
(0.08%) 0.02
شركة الأميانت العربية السعودية20.27
(-1.12%) -0.23
البنك الأهلي السعودي40.38
(1.00%) 0.40
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات34.24
(0.12%) 0.04

شدّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء على أنّ التحالف مع الولايات المتّحدة لا يعني "التبعية" لها، مؤكّداً تمسّكه بتصريحات مثيرة للجدل أدلى بها بشأن تايوان.

وقال الرئيس الفرنسي في مؤتمر صحافي في أمستردام "أن تكون حليفا لا يعني أن تكون تابعاً ... ولا يعني أنّه لم يعد من حقّك أن يكون لك تفكيرك الخاص".

وأضاف أنّ "فرنسا تؤيّد الوضع القائم في تايوان" و"تؤيّد سياسة الصين الواحدة والتوصّل لتسوية سلمية للوضع".

وكان الرئيس الفرنسي أثار استغراب الكثيرين في الولايات المتّحدة وأوروبا بدعوته الاتّحاد الأوروبي إلى ألا يكون "تابعاً" لواشنطن أو بكين في قضية تايوان.

وفُسّر تصريحه على أنّه ابتعاد عن الولايات المتّحدة في وقت انخرطت فيه واشنطن بقوة في دعم كييف منذ بدء الغزو الروسي لأوكرانيا.

وشدّد ماكرون على أنّ "موقف فرنسا والأوروبيين هو نفسه بالنسبة لتايوان: نحن مع الوضع القائم"، وأضاف "هذه السياسة ثابتة ولم تتغيّر".

ودخل على خط انتقاد ماكرون الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب الذي شنّ هجوماً لاذعاً على الرئيس الفرنسي.

وقال ترمب إنّ "ماكرون، وهو صديق، يتذلّل للصين".

وتعليقاً على ما قاله ترمب، اكتفى ماكرون بإبداء أسفه لما بدر من الملياردير الجمهوري، معتبراً أنّه يساهم في "تصعيد" الموقف.

وقال ماكرون "عندما كان رئيساً لم أكن أعلّق على عباراته، لن أفعل ذلك اليوم بعدما لم يعد رئيساً".

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية