الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 12 ديسمبر 2025 | 21 جُمَادَى الثَّانِيَة 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين8.55
(-1.04%) -0.09
مجموعة تداول السعودية القابضة159.9
(-1.84%) -3.00
الشركة التعاونية للتأمين123
(-0.81%) -1.00
شركة الخدمات التجارية العربية127.3
(1.19%) 1.50
شركة دراية المالية5.34
(-0.37%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب33.8
(1.02%) 0.34
البنك العربي الوطني22.6
(0.85%) 0.19
شركة موبي الصناعية10.9
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.7
(-1.39%) -0.46
شركة إتحاد مصانع الأسلاك21.66
(-1.32%) -0.29
بنك البلاد25.9
(0.23%) 0.06
شركة أملاك العالمية للتمويل11.32
(-2.08%) -0.24
شركة المنجم للأغذية53.8
(-0.37%) -0.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.7
(-0.09%) -0.01
الشركة السعودية للصناعات الأساسية54.65
(0.46%) 0.25
شركة سابك للمغذيات الزراعية116.1
(0.09%) 0.10
شركة الحمادي القابضة28.78
(-0.76%) -0.22
شركة الوطنية للتأمين13.05
(-1.95%) -0.26
أرامكو السعودية23.9
(-1.73%) -0.42
شركة الأميانت العربية السعودية17.13
(-0.70%) -0.12
البنك الأهلي السعودي38.26
(0.95%) 0.36
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات29.76
(0.27%) 0.08

أكّد الحاكم الجديد للمصرف المركزي الياباني أنّ لا رفع كبيراً بأسعار الفائدة في الأفق، مشيرًا إلى أنّ السياسة النقدية المتساهلة المطبقة منذ أمد بعيد لا تزال مناسبة.

وتسلّم كازوو أويدا هذا الشهر منصب حاكم المصرف المركزي من هاروهيكو كورودا الذي شغل هذا المنصب لأطول فترة في تاريخ اليابان تولّى خلالها هندسة سياسة نقدية هدفت إلى تعزيز ثالث أكبر اقتصاد في العالم.

وتبدأ ولاية أويدا (71 عامًا) وسط ضغوط للّحاق بركب نظرائه حول العالم الذين رفعوا أسعار الفائدة لمواجهة التضخّم.

لكنّ أويدا أوضح أنّه لن يكون هناك تغيير فوري في السياسة التي يعتمدها البنك المركزي حاليًا.

وقال الحاكم وفقا لوكالة فرانس برس في مؤتمره الصحافي الأول منذ تسلّمه منصبه إنّ"اليابان ليست حاليًا في وضع تحتاج فيه إلى رفع أسعار الفائدة بشكل ملحوظ.

وكورودا الذي أصبح حاكمًا في العام 2013 جرّب كلّ الوصفات الممكنة، من سعر فائدة سلبي إلى إنفاق مبالغ ضخمة على السندات الحكومية لتعزيز الاقتصاد الياباني المحتضر.

لكنّ الهدف الذي وضعه البنك نصب عينينه والرامي إلى خفض معدّل التضخم إلى 2% لا يزال بعيد المنال وسط ركود في الأجور.

وارتفعت الأسعار بنسبة تصل إلى 4% في الأشهر الأخيرة، لكنّها ارتفعت بنسبة 3,1% فقط في فبراير بالمقارنة مع الشهر نفسه من العام السابق.

ويقول البنك المركزي إن الزيادات الحالية في الأسعار مؤقتة إلى حد كبير ونتيجة لعوامل مؤقتة مثل الحرب في أوكرانيا وما نتج عنها من ارتفاعات في أسعار الطاقة.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية