الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 14 نوفمبر 2025 | 23 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.58
(-0.21%) -0.02
مجموعة تداول السعودية القابضة190.3
(-0.78%) -1.50
الشركة التعاونية للتأمين132
(-0.38%) -0.50
شركة الخدمات التجارية العربية107.1
(2.98%) 3.10
شركة دراية المالية5.64
(-0.18%) -0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب37.74
(1.02%) 0.38
البنك العربي الوطني22.41
(-1.28%) -0.29
شركة موبي الصناعية11.3
(-4.24%) -0.50
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة33.3
(-0.12%) -0.04
شركة إتحاد مصانع الأسلاك22.8
(-2.15%) -0.50
بنك البلاد28.08
(-1.13%) -0.32
شركة أملاك العالمية للتمويل12.65
(-1.09%) -0.14
شركة المنجم للأغذية55
(-1.96%) -1.10
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.62
(1.28%) 0.16
الشركة السعودية للصناعات الأساسية56.9
(-1.56%) -0.90
شركة سابك للمغذيات الزراعية119.6
(-0.50%) -0.60
شركة الحمادي القابضة30.42
(-1.30%) -0.40
شركة الوطنية للتأمين14.1
(-1.33%) -0.19
أرامكو السعودية25.86
(-0.39%) -0.10
شركة الأميانت العربية السعودية18.66
(-2.30%) -0.44
البنك الأهلي السعودي38.3
(-1.44%) -0.56
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.66
(-0.57%) -0.18

قال مارتن شليجل، نائب محافظ البنك المركزي السويسري، إن بنك كريدي سويس جروب السويسري كان سيشهر إفلاسه في اليوم التالي إذا لم يتم بيعه لمنافسه يو.بي.إس الشهر الماضي، وهو ما كان سيثير أزمة مالية عالمية.

وقال شليجل وفقا لـ"بلومبيرج" إنه لو لم تتم الصفقة التي دعمتها الحكومة، لوقعت أزمة مالية في سويسرا والعالم، حيث كان كريدي سويس سيفلس.

وأضاف أن صفقة الاندماج التي تم إقرارها كانت أفضل الخيارات السيئة للتعامل مع أزمة بنك كريدي سويس، ولكن المخاوف بشأن الاستقرار المالي  لن تمنع البنك المركزي من زيادة أسعار الفائدة.

وتابع  شلجيل أن مهمة البنك المركزي هي المحافظة على استقرار أسعار المستهلك، مضيفا أن البنك سيفعل ما بوسعه لإعادة معدل التضخم إلى النطاق المستهدف ونحن لا نرى مؤشرات على وجود مخاطر تهدد الاستقرار المالي في سويسرا.. إذا لزم الأمر سنرفع الفائدة مجددا".

وأظهرت بيانات نشرت أمس تراجع معدل التضخم بسويسرا في مارس الماضي بأكثر من المتوقع، وهي خطوة قد لا تكون كافية لمنع البنك المركزي السويسري من رفع أسعار الفائدة مرة أخرى في يونيو المقبل.

وقال مكتب الإحصاء الفيدرالي السويسري، إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 2.9 في المائة في مارس الماضي، مقارنة بمارس 2022.

وهذا أقل من متوسط التقديرات في استطلاع أجرته بلومبيرج، الذي توقع تراجعا إلى 3.2 في المائة.

ويرجع تباطؤ معدل التضخم السويسري، وهو أكبر انخفاض في نحو ثلاثة أعوام، أساسا إلى تكاليف الطاقة والفاكهة، وبعض أماكن الإقامة لقضاء العطلات. وبناء على مؤشر الاتحاد الأوروبي المنسق، بلغ معدل نمو أسعار المستهلكين 2.7 في المائة في مارس الماضي، أي أقل من نصف معدل النمو في منطقة اليورو المحيطة.

وتباطأ مؤشر التضخم الأساسي، الذي يستبعد في حسابه الأسعار المتقلبة لمواد مثل الطاقة والغذاء، إلى 2.2 في المائة بعد تسارعه منذ أكتوبر الماضي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية