الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الخميس, 16 أكتوبر 2025 | 23 رَبِيع الثَّانِي 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين11.05
(-0.36%) -0.04
مجموعة تداول السعودية القابضة208.4
(0.05%) 0.10
الشركة التعاونية للتأمين137.6
(-0.65%) -0.90
شركة الخدمات التجارية العربية106.6
(-1.02%) -1.10
شركة دراية المالية5.67
(-0.18%) -0.01
شركة اليمامة للحديد والصلب38.36
(1.27%) 0.48
البنك العربي الوطني25.48
(-0.93%) -0.24
شركة موبي الصناعية13.24
(-5.36%) -0.75
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة36.08
(-1.90%) -0.70
شركة إتحاد مصانع الأسلاك25.48
(-0.47%) -0.12
بنك البلاد29.06
(-0.34%) -0.10
شركة أملاك العالمية للتمويل13.16
(1.23%) 0.16
شركة المنجم للأغذية61.2
(-0.49%) -0.30
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.32
(1.73%) 0.21
الشركة السعودية للصناعات الأساسية61
(0.25%) 0.15
شركة سابك للمغذيات الزراعية121.3
(0.25%) 0.30
شركة الحمادي القابضة34.44
(-0.98%) -0.34
شركة الوطنية للتأمين15.78
(-1.07%) -0.17
أرامكو السعودية24.97
(0.89%) 0.22
شركة الأميانت العربية السعودية21.49
(0.66%) 0.14
البنك الأهلي السعودي38.94
(1.30%) 0.50
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات35
(1.51%) 0.52

يصدر قاض فرنسي الأربعاء المقبل قراره فيما إذا كان سيصادق على اتفاق أبرمته النيابة العامة المالية مع إيرباص وتدفع بموجبه المجموعة العملاقة في مجال صناعة الطيران غرامة مالية تفاديا لمحاكمتها بقضايا فساد في ليبيا وكازاخستان.

وردا على سؤال لوكالة فرانس برس بشأن هذه المعلومات التي أدلى بها اليوم مصدر قضائي طالبا عدم نشر اسمه، قال متحدّث باسم مجموعة الطيران الأوروبية إن "إيرباص تؤكد أنها وقعت اتفاقا قضائيا للمصلحة العامة مع مكتب المدعي العام المالي الوطني بشأن التحقيقات القضائية المرتبطة بشكل خاص بليبيا وكازاخستان".

ولم تُعرف في الحال قيمة الغرامة التي وافقت إيرباص على دفعها لإغلاق هذين التحقيقين المعروفين باسم "التمويل الليبي" و"كازاخ غيت".

بدوره، رفض مكتب المدعي العام المالي الفرنسي الرد على أسئلة فرانس برس بشأن هذه التسوية القضائية.

وبحسب المتحدث باسم إيرباص فإن هذا الاتفاق هو "امتداد" لاتفاق أبرمته المجموعة في 2020 و"لم يكن بالإمكان يومها دمجهما سويا لأسباب إجرائية".

وفي 31 يناير 2020 أبرمت إيرباص اتفاقا وافقت بموجبه على دفع غرامة قدرها 3.6 مليار يورو، بينها 2.1 مليار يورو لفرنسا، لتجنب ملاحقتها أمام المحاكم الفرنسية والبريطانية والأمريكية بسبب "مخالفات" شابت عقودا أبرمتها لبيع طائرات أو معدات عسكرية.

وبدأ التحقيق في قضية "التمويل الليبي" في 2013 وكان محوره شبهات بحصول الحملة الانتخابية للرئيس الفرنسي الأسبق نيكولا ساركوزي في 2007 على تمويل من ليبيا. 

أما التحقيق في "كازاخ غيت" ففُتح في مارس 2013 وتمحور حول شبهات فساد وعمولات غير قانونية دُفعت لوسطاء على هامش عقود أبرمتها فرنسا مع كازاخستان في عامي 2009 و2010 في عهد ساركوزي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية