الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الجمعة, 26 ديسمبر 2025 | 6 رَجَب 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين7.93
(-1.00%) -0.08
مجموعة تداول السعودية القابضة145.7
(-1.22%) -1.80
الشركة التعاونية للتأمين117.6
(2.17%) 2.50
شركة الخدمات التجارية العربية116.3
(-1.36%) -1.60
شركة دراية المالية5.28
(-0.38%) -0.02
شركة اليمامة للحديد والصلب33.5
(-0.53%) -0.18
البنك العربي الوطني21.38
(-0.56%) -0.12
شركة موبي الصناعية12
(0.00%) 0.00
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة31.42
(-0.13%) -0.04
شركة إتحاد مصانع الأسلاك19.96
(-0.10%) -0.02
بنك البلاد25.1
(-0.55%) -0.14
شركة أملاك العالمية للتمويل11.33
(-2.50%) -0.29
شركة المنجم للأغذية50.7
(-2.31%) -1.20
صندوق البلاد للأسهم الصينية11.68
(0.00%) 0.00
الشركة السعودية للصناعات الأساسية52.15
(-0.57%) -0.30
شركة سابك للمغذيات الزراعية111
(-0.09%) -0.10
شركة الحمادي القابضة28.42
(0.14%) 0.04
شركة الوطنية للتأمين12.69
(0.24%) 0.03
أرامكو السعودية23.69
(-0.25%) -0.06
شركة الأميانت العربية السعودية15.7
(-2.30%) -0.37
البنك الأهلي السعودي38.04
(-0.89%) -0.34
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات27.48
(-0.22%) -0.06

قال مكتب الأرصاد الجوية الأيسلندي اليوم الأربعاء إن بركانا ثار على جبل بالقرب من العاصمة ريكيافيك، وهي منطقة شهدت ثورة بركانية أيضا العام الماضي.

وأظهرت صور وبث مباشر عبر الإنترنت لمحطتي (إم.بي.إل) و(آر.يو.في) الإخباريتين المحليتين حمما ودخانا يتصاعد من شق على جانب جبل فاجرادالسفيال، الذي شهد العام الماضي ثورانا استمر ستة أشهر.

وقالت إدارة الحماية المدنية والطوارئ في بيان إنه يتعين على السياح والمقيمين تجنب المنطقة بسبب الغازات السامة، رغم عدم وجود خطر فوري بوقوع أضرار بالبنية التحتية الحيوية.

وقالت وزارة الخارجية في بيان "في الوقت الحالي، لا توجد اضطرابات في الرحلات الجوية من وإلى أيسلندا ولا تزال ممرات الطيران الدولية مفتوحة".

وشبه جزيرة ريكيانيس بقعة بركانية وزلزالية نشطة، وحدث الثوران على بعد 25 كيلومترا فقط من ريكيافيك و 15 كيلومترا من مطار البلاد الدولي.

وفي مارس آذار من العام الماضي، انطلقت نوافير الحمم البركانية بشكل مذهل في المنطقة من شق بطول 500 إلى 750 مترا، واستمرت حتى سبتمبر أيلول وجذبت الآلاف من الآيسلنديين والسياح إلى المكان.

وعلى عكس ثوران بركان إيجافجالاجوكول المغطى بالجليد في عام 2010، والذي أوقف حوالي 100 ألف رحلة جوية وأجبر مئات الأيسلنديين على مغادرة منازلهم، لا يُتوقع أن ينفث الثوران الحالي الكثير من الرماد أو الدخان في الغلاف الجوي.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية