الاقتصادية - الموقع الرسمي لأخبار الاقتصاد والأسواق | الاقتصادية

الاثنين, 17 نوفمبر 2025 | 26 جُمَادَى الْأُولَى 1447
Logo
شركة الاتحاد التعاوني للتأمين9.46
(2.60%) 0.24
مجموعة تداول السعودية القابضة190.2
(0.11%) 0.20
الشركة التعاونية للتأمين127
(-2.16%) -2.80
شركة الخدمات التجارية العربية104.8
(-2.06%) -2.20
شركة دراية المالية5.54
(1.09%) 0.06
شركة اليمامة للحديد والصلب36.58
(0.66%) 0.24
البنك العربي الوطني22.17
(-1.16%) -0.26
شركة موبي الصناعية10.9
(0.93%) 0.10
شركة البنى التحتية المستدامة القابضة32.24
(-0.98%) -0.32
شركة إتحاد مصانع الأسلاك23.04
(1.50%) 0.34
بنك البلاد27.46
(0.22%) 0.06
شركة أملاك العالمية للتمويل12.13
(-2.02%) -0.25
شركة المنجم للأغذية54.3
(0.46%) 0.25
صندوق البلاد للأسهم الصينية12.34
(-1.59%) -0.20
الشركة السعودية للصناعات الأساسية56.7
(0.35%) 0.20
شركة سابك للمغذيات الزراعية118.8
(0.00%) 0.00
شركة الحمادي القابضة29.54
(-0.74%) -0.22
شركة الوطنية للتأمين13.79
(0.22%) 0.03
أرامكو السعودية25.84
(1.02%) 0.26
شركة الأميانت العربية السعودية18.4
(0.22%) 0.04
البنك الأهلي السعودي38.08
(0.74%) 0.28
شركة ينبع الوطنية للبتروكيماويات31.02
(0.19%) 0.06

وُضعت جميع أنحاء اسبانيا تقريبًا في حالة تأهب الأربعاء بسبب موجة حرّ تضرب أوروبا الغربية، فيما يُتوقّع تسجيل نحو 44 درجة مئوية في البلاد بحسب مصلحة الأرصاد الجوية الوطنية الاسبانية.

وحذّرت مصلحة الأرصاد الجوية الاسبانية من أن موجة الحرّ، التي بدأت نهاية الأسبوع الماضي والمستمرّة حتى الأحد على الأقلّ، ستُترجم بدرجات حرارة "خانقة" في كامل أراضي اسبانيا، خصوصًا في مناطق الأندلس (جنوب) وإكستريمادورا (جنوب غرب) وغاليسيا (شمال غرب) حيث حالة التأهب قصوى.

وباستثناء أرخبيل الكناري، وُضعت كل المناطق الإسبانية الأخرى في حالة تأهب بدرجات منخفضة أكثر.

وسُجلّت بعد ظهر الثلاثاء 43,9 درجة مئوية في ميريدا في إكستريمادورا قرب الحدود مع البرتغال، على أن تُكسر درجة الحرارة القياسية هذه الأربعاء، بحسب تقديرات مصلحة الأرصاد الجوية الاسبانية التي تتوقع تسجيل 44 مئوية في باداخوز (إكستريمادورا) وقرطبة (الأندلس).

لكن لا يُتوقّع أن تتخطى درجات الحرارة الدرجة القياسية في تاريخ اسبانيا والتي سُجلت في أغسطس 2021 (47,4 مئوية في مونتورو قرب قرطبة).

وتُحذّر خدمات الوقاية وإطفاء حرائق الغابات من خطر "شديد" من اندلاع حرائق في جميع أنحاء البلاد، بسبب موجة الحرّ وقلة المتساقطات في شبه الجزيرة الايبيرية منذ مطلع العام.

واجتاحت النيران ما لا يقلّ عن 3500 هكتار في منطقة جبلية بين منطقتيْ إكستريمادورا وقشتالة وليون، قرب البرتغال. ولفتت السلطات المحلية إلى أن فرق الإطفاء التي عملت طوال الليل على إخماد الحريق، تمكّنت من "السيطرة" عليه، بحسب "الفرنسية".

وفي شمال غرب مدريد، تمّ إجلاء نحو 500 شخص مؤقتًا بسبب حريق آخر من المتوقّع أن تتم السيطرة عليه، بحسب خدمات الطوارئ في المنطقة.

ويقول العلماء إنّ تزايد موجات الحر في أوروبا هو نتيجة مباشرة للاحتباس الحراري، وإنّ انبعاثات غازات الدفيئة تزيد من قوة موجات الحرارة ومدتها ووتيرتها.

وشهدت اسبانيا خمس موجات حرّ استثنائية - بما فيها الموجة الحالية - خلال الأشهر الـ11 الأخيرة. وكان مايو 2022 هو أكثر شهر مايو سخونة منذ مطلع القرن في اسبانيا.

وعانت اسبانيا أيضًا نقصا حادّا في المتساقطات في شتاء هذا العام. نتيجة لذلك، بلغ مستوى المخزونات المائية الاثنين 45,3% من قدرتها الإجمالية، مقابل معدّل 65,7% في الفترة نفسها من العام في السنوات العشر الأخيرة، بحسب السلطات.

للإشتراك في النشرة
تعرف على أحدث الأخبار والتحليلات من الاقتصادية